أرابُ ودومَةُ وأشعانُ،
أَرَابُ وَدُومَةُ وَأَشْعَانُ،
وَأَيْضاً أَرَابُ وَدُومَةُ وَأَشْعَانُ،
وَأَيْضًا أَرَابُ وَدُومَةُ وَأَشْعَانُ،
وأرابُ ودومَةُ وأشعانُ
أرَابُ وَدُومَةُ وَأشْعَانُ
وحَصرايُ الكَرمَليُّ، وفَعرايُ الأرَبيُّ،
وحيٌ مِنْ جِهَةِ دومَةَ: صَرَخَ إلَيَّ صارِخٌ مِنْ سعيرَ: «يا حارِسُ، ما مِنَ اللَّيلِ؟ يا حارِسُ، ما مِنَ اللَّيلِ؟»
وجوشَنُ وحولونُ وجيلوهُ. إحدَى عَشرَةَ مدينةً مع ضياعِها.
ويَنومُ وبَيتُ تفّوحَ وأفيقَةُ،