فحَلُمنا حُلمًا في ليلَةٍ واحِدَةٍ أنا وهو. حَلُمنا كُلُّ واحِدٍ بحَسَبِ تعبيرِ حُلمِهِ.
فَحَلُمْنَا حُلْمًا فِي لَيْلَةٍ وَاحِدَةٍ أَنَا وَهُوَ. حَلُمْنَا كُلُّ وَاحِدٍ بِحَسَبِ تَعْبِيرِ حُلْمِهِ.
فَحَلُمَ كُلٌّ مِنَّا حُلْماً فِي نَفْسِ اللَّيْلَةِ، وَكَانَ تَفْسِيرُ كُلِّ حُلْمٍ يَتَّفِقُ مَعَ أَحْوَالِ رَائِيهِ.
وَحَلَمَ كُلٌّ مِنَّا حُلْمًا فِي لَيْلَةٍ وَاحِدَةٍ، وَكَانَ لِكُلٍّ مِنَ الْحُلْمَيْنِ مَعْنَاهُ الْخَاصُّ.
ورأى كلّ منّا في ليلة واحدة منامًا، وكان لكل منام تفسير خاصّ.
فرأينا كِلانا في ليلةٍ واحدةٍ حُلُما لَه تفسيرٌ غيرُ تَفسيرِ الآخرِ.
يوجَدُ في مَملكَتِكَ رَجُلٌ فيهِ روحُ الآلِهَةِ القُدّوسينَ، وفي أيّامِ أبيكَ وُجِدَتْ فيهِ نَيِّرَةٌ وفِطنَةٌ وحِكمَةٌ كحِكمَةِ الآلِهَةِ، والمَلِكُ نَبوخَذنَصَّرُ أبوكَ جَعَلهُ كبيرَ المَجوسِ والسَّحَرَةِ والكلدانيّينَ والمُنَجِّمينَ. أبوكَ المَلِكُ.