التكوين 34:2 - الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فرآها شَكيمُ ابنُ حَمورَ الحِوّيِّ رَئيسِ الأرضِ، وأخَذَها واضطَجَعَ معها وأذَلَّها. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَرَآهَا شَكِيمُ ٱبْنُ حَمُورَ ٱلْحِوِّيِّ رَئِيسِ ٱلْأَرْضِ، وَأَخَذَهَا وَٱضْطَجَعَ مَعَهَا وَأَذَلَّهَا. كتاب الحياة فَرَآهَا شَكِيمُ بنُ حَمُورَ الْحِوِّيِّ، رَئِيسِ الْمِنْطَقَةِ، فَأَخَذَهَا وَاغْتَصَبَهَا وَلَوَّثَ شَرَفَهَا، الكتاب الشريف فَرَآهَا شَكِيمُ ابْنُ حَمُورَ الْحِوِّيِّ، حَاكِمِ الْمَنْطِقَةِ، فَأَخَذَهَا وَاغْتَصَبَهَا. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فرآها الأمير شَكيم بن حَمور الحِوِّيّ، فأخذها ودنّس شرفها. الترجمة العربية المشتركة فرآها شكيمُ بنُ حَمُورَ الحِوِّيِّ، أميرِ تِلكَ الأرضِ، فأخذَها وضاجَعَها وأذَلَّها. |
وقالَ إبراهيمُ عن سارَةَ امرأتِهِ: «هي أُختي». فأرسَلَ أبيمالِكُ مَلِكُ جَرارَ وأخَذَ سارَةَ.
وابتاعَ قِطعَةَ الحَقلِ الّتي نَصَبَ فيها خَيمَتَهُ مِنْ يَدِ بَني حَمورَ أبي شَكيمَ بمِئَةِ قَسيطَةٍ.
فقالَ يعقوبُ لشَمعونَ ولاوي: «كدَّرتُماني بتكريهِكُما إيّايَ عِندَ سُكّانِ الأرضِ الكَنعانيّينَ والفِرِزيّينَ، وأنا نَفَرٌ قَليلٌ. فيَجتَمِعونَ علَيَّ ويَضرِبونَني، فأبيدُ أنا وبَيتي».
أنَّ أبناءَ اللهِ رأوا بَناتِ النّاسِ أنَّهُنَّ حَسَناتٌ. فاتَّخَذوا لأنفُسِهِمْ نِساءً مِنْ كُلِّ ما اختاروا.
وكانَ في وقتِ المساءِ أنَّ داوُدَ قامَ عن سريرِهِ وتَمَشَّى علَى سطحِ بَيتِ المَلِكِ، فرأى مِنْ علَى السَّطحِ امرأةً تستَحِمُّ. وكانتِ المَرأةُ جَميلَةَ المَنظَرِ جِدًّا.
فأرسَلَ داوُدُ رُسُلًا وأخَذَها، فدَخَلَتْ إليهِ، فاضطَجَعَ معها وهي مُطَهَّرَةٌ مِنْ طَمثِها. ثُمَّ رَجَعَتْ إلَى بَيتِها.
وأمّا أنا فأقولُ لكُمْ: إنَّ كُلَّ مَنْ يَنظُرُ إلَى امرأةٍ ليَشتَهيها، فقد زَنَى بها في قَلبِهِ.
وإنْ لم تُسَرَّ بها فأطلِقها لنَفسِها. لا تبِعها بَيعًا بفِضَّةٍ، ولا تستَرِقَّها مِنْ أجلِ أنَّكَ قد أذلَلتَها.
فأخرِجوهُما كِلَيهِما إلَى بابِ تِلكَ المدينةِ وارجُموهُما بالحِجارَةِ حتَّى يَموتا. الفَتاةُ مِنْ أجلِ أنَّها لم تصرُخْ في المدينةِ، والرَّجُلُ مِنْ أجلِ أنَّهُ أذَلَّ امرأةَ صاحِبِهِ. فتنزِعُ الشَّرَّ مِنْ وسَطِكَ.
يُعطي الرَّجُلُ الّذي اضطَجَعَ معها لأبي الفَتاةِ خَمسينَ مِنَ الفِضَّةِ، وتَكونُ هي لهُ زَوْجَةً مِنْ أجلِ أنَّهُ قد أذَلَّها. لا يَقدِرُ أنْ يُطَلِّقَها كُلَّ أيّامِهِ.
فقالَ جَعَلُ بنُ عابِدٍ: «مَنْ هو أبيمالِكُ ومَنْ هو شَكيمُ حتَّى نَخدِمَهُ؟ أما هو ابنُ يَرُبَّعلَ، وزَبولُ وكيلُهُ؟ اخدِموا رِجالَ حَمورَ أبي شَكيمَ. فلماذا نَخدِمُهُ نَحنُ؟