الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




التكوين 16:1 - الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

وأمّا سارايُ امرأةُ أبرامَ فلم تلِدْ لهُ. وكانتْ لها جاريَةٌ مِصريَّةٌ اسمُها هاجَرُ،

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

وَأَمَّا سَارَايُ ٱمْرَأَةُ أَبْرَامَ فَلَمْ تَلِدْ لَهُ. وَكَانَتْ لَهَا جَارِيَةٌ مِصْرِيَّةٌ ٱسْمُهَا هَاجَرُ،

انظر الفصل

كتاب الحياة

وَأَمَّا سَارَايُ زَوْجَةُ أَبْرَامَ فَقَدْ كَانَتْ عَاقِراً، وَكَانَتْ لَهَا جَارِيَةٌ مِصْرِيَّةٌ تُدْعَى هَاجَرَ.

انظر الفصل

الكتاب الشريف

وَأَمَّا سَارَايُ زَوْجَةُ أَبْرَامَ فَلَمْ تَلِدْ لَهُ أَطْفَالًا. وَكَانَتْ لَهَا جَارِيَةٌ مِصْرِيَّةٌ اسْمُهَا هَاجِرُ.

انظر الفصل

المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

ولم يكن لسارة زوجة إبراهيم (عليه السّلام) أولاد. فطلبت من زوجها: "لقد حرمني الله من الولادة فادخل على جاريتي المصرية هاجر لعل الله يرزقني منها بنينا". فسمِع النبي إبراهيم كلام زوجته.

انظر الفصل

الترجمة العربية المشتركة

وأمَّا سارايُ ا‏مرأةُ أبرامَ، فلم تَلِدْ لهُ. وكانَت لها جاريةٌ مِصْريَّةٌ ا‏سمُها هاجَرُ،

انظر الفصل
ترجمات أخرى



التكوين 16:1
13 مراجع متقاطعة  

وكانتْ سارايُ عاقِرًا ليس لها ولَدٌ.


فصَنَعَ إلَى أبرامَ خَيرًا بسَبَبِها، وصارَ لهُ غَنَمٌ وبَقَرٌ وحَميرٌ وعَبيدٌ وإماءٌ وأُتُنٌ وجِمالٌ.


والأموريّينَ والكَنعانيّينَ والجِرجاشيّينَ واليَبوسيّينَ».


فقالَ اللهُ لإبراهيمَ: «لا يَقبُحُ في عَينَيكَ مِنْ أجلِ الغُلامِ ومِنْ أجلِ جاريَتِكَ. في كُلِّ ما تقولُ لكَ سارَةُ اسمَعْ لقَوْلِها، لأنَّهُ بإسحاقَ يُدعَى لكَ نَسلٌ.


وسَكَنَ في بَرّيَّةِ فارانَ، وأخَذَتْ لهُ أُمُّهُ زَوْجَةً مِنْ أرضِ مِصرَ.


وصَلَّى إسحاقُ إلَى الرَّبِّ لأجلِ امرأتِهِ لأنَّها كانتْ عاقِرًا، فاستَجابَ لهُ الرَّبُّ، فحَبِلَتْ رِفقَةُ امرأتُهُ.


وهوذا أليصاباتُ نَسيبَتُكِ هي أيضًا حُبلَى بابنٍ في شَيخوخَتِها، وهذا هو الشَّهرُ السّادِسُ لتِلكَ المَدعوَّةِ عاقِرًا،


ولَمْ يَكُنْ لهُما ولَدٌ، إذ كانتْ أليصاباتُ عاقِرًا. وكانا كِلاهُما مُتَقَدِّمَينِ في أيّامِهِما.


وكُلُّ ذلكَ رَمزٌ، لأنَّ هاتَينِ هُما العَهدانِ، أحَدُهُما مِنْ جَبَلِ سيناءَ، الوالِدُ للعُبوديَّةِ، الّذي هو هاجَرُ.


وكانَ رَجُلٌ مِنْ صُرعَةَ مِنْ عَشيرَةِ الدّانيّينَ اسمُهُ مَنوحُ، وامرأتُهُ عاقِرٌ لم تلِدْ.


وأمّا حَنَّةُ فأعطاها نَصيبَ اثنَينِ، لأنَّهُ كانَ يُحِبُّ حَنَّةَ. ولكن الرَّبَّ كانَ قد أغلَقَ رَحِمَها.