مَلعونٌ مَنْ لا يُقيمُ كلِماتِ هذا النّاموسِ ليَعمَلَ بها. ويقولُ جميعُ الشَّعبِ: آمينَ.
مَلْعُونٌ مَنْ لَا يُقِيمُ كَلِمَاتِ هَذَا ٱلنَّامُوسِ لِيَعْمَلَ بِهَا. وَيَقُولُ جَمِيعُ ٱلشَّعْبِ: آمِينَ.
مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ لَا يُطِيعُ كَلِمَاتِ هَذِهِ الشَّرِيعَةِ وَلا يَعْمَلُ بِها. فَيَقُولُ جَمِيعُ الشَّعْبِ: آمِين.
’مَلْعُونٌ مَنْ لَا يَحْفَظُ كَلَامَ هَذِهِ الشَّرِيعَةِ وَلَا يَعْمَلُ بِهِ.‘ وَيَقُولُ كُلُّ الشَّعْبِ: ’آمِينَ.‘“
«ملعونٌ مَنْ لا يتبَعُ كلِماتِ هذِهِ الشَّريعةِ ويعمَلُ بِها»، فيقولُ جميعُ الشَّعبِ: «آمينَ».
«اذهَبوا اسألوا الرَّبَّ لأجلي ولأجلِ الشَّعبِ ولأجلِ كُلِّ يَهوذا مِنْ جِهَةِ كلامِ هذا السِّفرِ الّذي وُجِدَ، لأنَّهُ عظيمٌ هو غَضَبُ الرَّبِّ الّذي اشتَعَلَ علَينا، مِنْ أجلِ أنَّ آباءَنا لم يَسمَعوا لكلامِ هذا السِّفرِ ليَعمَلوا حَسَبَ كُلِّ ما هو مَكتوبٌ علَينا».
وكُلُّ مَنْ لا يَعمَلُ شَريعَةَ إلهِكَ وشَريعَةَ المَلِكِ، فليُقضَ علَيهِ عاجِلًا إمّا بالموتِ أو بالنَّفيِ أو بغَرامَةِ المالِ أو بالحَبسِ».
انتَهَرتَ المُتَكَبِّرينَ المَلاعينَ الضّالّينَ عن وصاياكَ.
وإذا رَجَعَ البارُّ عن برِّهِ وعَمِلَ إثمًا وفَعَلَ مِثلَ كُلِّ الرَّجاساتِ الّتي يَفعَلُها الشِّرّيرُ، أفَيَحيا؟ كُلُّ برِّهِ الّذي عَمِلهُ لا يُذكَرُ. في خيانَتِهِ الّتي خانَها وفي خَطيَّتِهِ الّتي أخطأ بها يَموتُ.
«ثُمَّ يقولُ أيضًا للّذينَ عن اليَسارِ: اذهَبوا عَنّي يا مَلاعينُ إلَى النّارِ الأبديَّةِ المُعَدَّةِ لإبليسَ ومَلائكَتِهِ،
لأنَّ موسى يَكتُبُ في البِرِّ الّذي بالنّاموسِ: «إنَّ الإنسانَ الّذي يَفعَلُها سيَحيا بها».
إنْ كانَ أحَدٌ لا يُحِبُّ الرَّبَّ يَسوعَ المَسيحَ فليَكُنْ أناثيما! مارانْ أثا.
لأنَّهُ إنْ كانتْ خِدمَةُ الدَّينونَةِ مَجدًا، فبالأولَى كثيرًا تزيدُ خِدمَةُ البِرِّ في مَجدٍ!
لأنَّ جميعَ الّذينَ هُم مِنْ أعمالِ النّاموسِ هُم تحتَ لَعنَةٍ، لأنَّهُ مَكتوبٌ: «مَلعونٌ كُلُّ مَنْ لا يَثبُتُ في جميعِ ما هو مَكتوبٌ في كِتابِ النّاموسِ ليَعمَلَ بهِ».
مَلعونٌ الإنسانُ الّذي يَصنَعُ تِمثالًا مَنحوتًا أو مَسبوكًا، رِجسًا لَدَى الرَّبِّ عَمَلَ يَدَيْ نَحّاتٍ، ويَضَعُهُ في الخَفاءِ. ويُجيبُ جميعُ الشَّعبِ ويقولونَ: آمينَ.