كولوسي 3:5 - الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فأميتوا أعضاءَكُمُ الّتي علَى الأرضِ: الزِّنا، النَّجاسَةَ، الهَوَى، الشَّهوَةَ الرَّديَّةَ، الطَّمَعَ -الّذي هو عِبادَةُ الأوثانِ- المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَأَمِيتُوا أَعْضَاءَكُمُ ٱلَّتِي عَلَى ٱلْأَرْضِ: ٱلزِّنَا، ٱلنَّجَاسَةَ، ٱلْهَوَى، ٱلشَّهْوَةَ ٱلرَّدِيَّةَ، ٱلطَّمَعَ -ٱلَّذِي هُوَ عِبَادَةُ ٱلْأَوْثَانِ- كتاب الحياة فَأَمِيتُوا إِذَنْ مُيُولَكُمْ الأَرْضِيَّةَ: الزِّنَى، النَّجَاسَةَ، جُمُوحَ الْعَاطِفَةِ، الشَّهْوَةَ الرَّدِيئَةَ، وَالاشْتِهَاءَ النَّهِمَ الَّذِي هُوَ عِبَادَةُ أَصْنَامٍ. الكتاب الشريف إِذَنْ يَجِبُ أَنْ تُمِيتُوا الْمُيُولَ الدَّنِيئَةَ الَّتِي فِيكُمْ: الزِّنَا، وَالنَّجَاسَةَ، وَالشَّهْوَةَ، وَالرَّغْبَةَ الشِّرِّيرَةَ، وَالطَّمَعَ الَّذِي هُوَ نَوْعٌ مِنْ عِبَادَةِ الْأَصْنَامِ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فاقتُلوا صَوتَ الأهواءِ في نُفوسِكُم: صَوتُ الفِسقِ والفَحشاءِ والشَّهَواتِ والرَّغَباتِ الهَوجاءِ والطَّمَعِ الّذي يُضاهي عِبادةَ الأصنامِ، الترجمة العربية المشتركة أميتوا، إذًا، ما هوَ أرضِيّ فيكُم كالزّنى والفِسقِ والهَوى والشّهوَةِ الرّديئَةِ والفجورِ، فهوَ عِبادَةُ الأوثانِ، |
لأنْ مِنَ القَلبِ تخرُجُ أفكارٌ شِرّيرَةٌ: قَتلٌ، زِنًى، فِسقٌ، سِرقَةٌ، شَهادَةُ زورٍ، تجديفٌ.
لذلكَ أسلَمَهُمُ اللهُ إلَى أهواءِ الهَوانِ، لأنَّ إناثَهُمُ استَبدَلنَ الاستِعمالَ الطَّبيعيَّ بالّذي علَى خِلافِ الطَّبيعَةِ،
مَملوئينَ مِنْ كُلِّ إثمٍ وزِنًا وشَرٍّ وطَمَعٍ وخُبثٍ، مَشحونينَ حَسَدًا وقَتلًا وخِصامًا ومَكرًا وسوءًا،
ولا تُقَدِّموا أعضاءَكُمْ آلاتِ إثمٍ للخَطيَّةِ، بل قَدِّموا ذَواتِكُمْ للهِ كأحياءٍ مِنَ الأمواتِ وأعضاءَكُمْ آلاتِ برٍّ للهِ.
عالِمينَ هذا: أنَّ إنسانَنا العتِيقَ قد صُلِبَ معهُ ليُبطَلَ جَسَدُ الخَطيَّةِ، كيْ لا نَعودَ نُستَعبَدُ أيضًا للخَطيَّةِ.
ولكني أرَى ناموسًا آخَرَ في أعضائي يُحارِبُ ناموسَ ذِهني، ويَسبيني إلَى ناموسِ الخَطيَّةِ الكائنِ في أعضائي.
لأنَّهُ لَمّا كُنّا في الجَسَدِ كانتْ أهواءُ الخطايا الّتي بالنّاموسِ تعمَلُ في أعضائنا، لكَيْ نُثمِرَ للموتِ.
لأنَّهُ إنْ عِشتُمْ حَسَبَ الجَسَدِ فستَموتونَ، ولكن إنْ كنتُم بالرّوحِ تُميتونَ أعمالَ الجَسَدِ فستَحيَوْنَ.
يُسمَعُ مُطلَقًا أنَّ بَينَكُمْ زِنًى! وزِنًى هكذا لا يُسَمَّى بَينَ الأُمَمِ، حتَّى أنْ تكونَ للإنسانِ امرأةُ أبيهِ.
وهكذا كانَ أُناسٌ مِنكُمْ. لكن اغتَسَلتُمْ، بل تقَدَّستُمْ، بل تبَرَّرتُمْ باسمِ الرَّبِّ يَسوعَ وبروحِ إلهِنا.
الأطعِمَةُ للجَوْفِ والجَوْفُ للأطعِمَةِ، واللهُ سيُبيدُ هذا وتِلكَ. ولكن الجَسَدَ ليس للزِّنا بل للرَّبِّ، والرَّبُّ للجَسَدِ.
اُهرُبوا مِنَ الزِّنا. كُلُّ خَطيَّةٍ يَفعَلُها الإنسانُ هي خارِجَةٌ عن الجَسَدِ، لكن الّذي يَزني يُخطِئُ إلَى جَسَدِهِ.
أنْ يُذِلَّني إلهي عِندَكُمْ، إذا جِئتُ أيضًا وأنوحُ علَى كثيرينَ مِنَ الّذينَ أخطأوا مِنْ قَبلُ ولَمْ يتوبوا عن النَّجاسَةِ والزِّنا والعَهارَةِ الّتي فعَلوها.
الذينَ -إذْ هُم قد فقَدوا الحِسَّ- أسلَموا نُفوسهُمْ للدَّعارَةِ ليَعمَلوا كُلَّ نَجاسَةٍ في الطَّمَعِ.
وبهِ أيضًا خُتِنتُمْ خِتانًا غَيرَ مَصنوعٍ بيَدٍ، بخَلعِ جِسمِ خطايا البَشَريَّةِ، بخِتانِ المَسيحِ.
لأنَّ مَحَبَّةَ المالِ أصلٌ لكُلِّ الشُّرورِ، الّذي إذ ابتَغاهُ قَوْمٌ ضَلّوا عن الإيمانِ، وطَعَنوا أنفُسَهُمْ بأوجاعٍ كثيرَةٍ.
لئَلّا يكونَ أحَدٌ زانيًا أو مُستَبيحًا كعيسو، الّذي لأجلِ أكلَةٍ واحِدَةٍ باعَ بَكوريَّتَهُ.
ليَكُنِ الزِّواجُ مُكَرَّمًا عِندَ كُلِّ واحِدٍ، والمَضجَعُ غَيرَ نَجِسٍ. وأمّا العاهِرونَ والزُّناةُ فسيَدينُهُمُ اللهُ.
لتَكُنْ سيرَتُكُمْ خاليَةً مِنْ مَحَبَّةِ المالِ. كونوا مُكتَفينَ بما عِندَكُمْ، لأنَّهُ قالَ: «لا أُهمِلُكَ ولا أترُكُكَ»،
مِنْ أين الحُروبُ والخُصوماتُ بَينَكُم؟ أليستْ مِنْ هنا: مِنْ لَذّاتِكُمُ المُحارِبَةِ في أعضائكُمْ؟
أيُّها الأحِبّاءُ، أطلُبُ إلَيكُمْ كغُرَباءَ ونُزَلاءَ، أنْ تمتَنِعوا عن الشَّهَواتِ الجَسَديَّةِ الّتي تُحارِبُ النَّفسَ،
وأمّا الخائفونَ وغَيرُ المؤمِنينَ والرَّجِسونَ والقاتِلونَ والزُّناةُ والسَّحَرَةُ وعَبَدَةُ الأوثانِ وجميعُ الكَذَبَةِ، فنَصيبُهُمْ في البُحَيرَةِ المُتَّقِدَةِ بنارٍ وكِبريتٍ، الّذي هو الموتُ الثّاني».
لأنَّ خارِجًا الكِلابَ والسَّحَرَةَ والزُّناةَ والقَتَلَةَ وعَبَدَةَ الأوثانِ، وكُلَّ مَنْ يُحِبُّ ويَصنَعُ كذِبًا.