كولوسي 2:1 - الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فإنّي أُريدُ أنْ تعلَموا أيُّ جِهادٍ لي لأجلِكُمْ، ولأجلِ الّذينَ في لاوُدِكيَّةَ، وجميعِ الّذينَ لم يَرَوْا وجهي في الجَسَدِ، المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَإِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَعْلَمُوا أَيُّ جِهَادٍ لِي لِأَجْلِكُمْ، وَلِأَجْلِ ٱلَّذِينَ فِي لَاوُدِكِيَّةَ، وَجَمِيعِ ٱلَّذِينَ لَمْ يَرَوْا وَجْهِي فِي ٱلْجَسَدِ، كتاب الحياة فَإِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَعْلَمُوا مِقْدَارَ جِهَادِي لأَجْلِكُمْ وَلأَجْلِ الَّذِينَ فِي مَدِينَةِ لاوُدِكِيَّةَ، وَلأَجْلِ جَمِيعِ الَّذِينَ لَا يَعْرِفُونَنِي بِالْوَجْهِ، الكتاب الشريف وَأُرِيدُكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا كَيْفَ أَنِّي أُجَاهِدُ مِنْ أَجْلِكُمْ، وَمِنْ أَجْلِ الْمُؤْمِنِينَ فِي لَاوُدِكِيَّةَ، كُلِّ الَّذِينَ لَمْ يُقَابِلُونِي شَخْصِيًّا، المعنى الصحيح لإنجيل المسيح إخوَتي في كولوسي، أُريدُ لكُم أن تَعلَموا مَدى جِهادي لأجلِكُم ولأجلِ المؤمِنينَ في مَدينةِ اللاّذقيّةِ، ولأجلِ بَقيّةِ الّذينَ لم يُقابِلوني شَخصيًّا مِثلَكُم، الترجمة العربية المشتركة وأُحِبّ أنْ تَعرِفوا كَمْ أنا أُجاهِدُ مِنْ أجلِكُم ومِنْ أجلِ الذينَ هُم في لاودِكِيّةَ ومِنْ أجلِ سائِرِ الذينَ ما رأَوا وجهي، |
وإذ كانَ في جِهادٍ كانَ يُصَلّي بأشَدِّ لَجاجَةٍ، وصارَ عَرَقُهُ كقَطَراتِ دَمٍ نازِلَةٍ علَى الأرضِ.
والآنَ ها أنا أعلَمُ أنَّكُمْ لا ترَوْنَ وجهي أيضًا، أنتُمْ جميعًا الّذينَ مَرَرتُ بَينَكُمْ كارِزًا بملكوتِ اللهِ.
مُتَوَجِّعينَ، ولا سيَّما مِنَ الكلِمَةِ الّتي قالها: إنهُم لن يَرَوْا وجهَهُ أيضًا. ثُمَّ شَيَّعوهُ إلَى السَّفينَةِ.
الّذي الآنَ أفرَحُ في آلامي لأجلِكُمْ، وأُكَمِّلُ نَقائصَ شَدائدِ المَسيحِ في جِسمي لأجلِ جَسَدِهِ، الّذي هو الكَنيسَةُ،
الأمرُ الّذي لأجلِهِ أتعَبُ أيضًا مُجاهِدًا، بحَسَبِ عَمَلِهِ الّذي يَعمَلُ فيَّ بقوَّةٍ.
فإنّي وإنْ كُنتُ غائبًا في الجَسَدِ لكني معكُمْ في الرّوحِ، فرِحًا، وناظِرًا ترتيبَكُمْ ومَتانَةَ إيمانِكُمْ في المَسيحِ.
بل بَعدَ ما تألَّمنا قَبلًا وبُغيَ علَينا كما تعلَمونَ، في فيلِبّي، جاهَرنا في إلهِنا أنْ نُكلِّمَكُمْ بإنجيلِ اللهِ، في جِهادٍ كثيرٍ.
الّذي -في أيّامِ جَسَدِهِ- إذ قَدَّمَ بصُراخٍ شَديدٍ ودُموعٍ طَلِباتٍ وتَضَرُّعاتٍ للقادِرِ أنْ يُخَلِّصَهُ مِنَ الموتِ، وسُمِعَ لهُ مِنْ أجلِ تقواهُ،
الّذي وإنْ لم ترَوْهُ تُحِبّونَهُ. ذلكَ وإنْ كنتُم لا ترَوْنَهُ الآنَ لكن تؤمِنونَ بهِ، فتبتَهِجونَ بفَرَحٍ لا يُنطَقُ بهِ ومَجيدٍ،
قائلًا: «أنا هو الألِفُ والياءُ. الأوَّلُ والآخِرُ. والّذي تراهُ، اكتُبْ في كِتابٍ وأرسِلْ إلَى السَّبعِ الكَنائسِ الّتي في أسيّا: إلَى أفَسُسَ، وإلَى سِميرنا، وإلَى بَرغامُسَ، وإلَى ثياتيرا، وإلَى ساردِسَ، وإلَى فيلادَلفيا، وإلَى لاوُدِكيَّةَ».