فقالَتْ لإيليّا: «ما لي ولكَ يا رَجُلَ اللهِ! هل جِئتَ إلَيَّ لتَذكيرِ إثمي وإماتَةِ ابني؟».
أعمال الرسل 5:13 - الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وأمّا الآخَرونَ فلم يَكُنْ أحَدٌ مِنهُمْ يَجسُرُ أنْ يَلتَصِقَ بهِمْ، لكن كانَ الشَّعبُ يُعَظِّمُهُمْ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَأَمَّا ٱلْآخَرُونَ فَلَمْ يَكُنْ أَحَدٌ مِنْهُمْ يَجْسُرُ أَنْ يَلْتَصِقَ بِهِمْ، لَكِنْ كَانَ ٱلشَّعْبُ يُعَظِّمُهُمْ. كتاب الحياة وَلَمْ يَجْرُؤْ أَحَدٌ مِنْ خَارِجٍ عَلَى الانْضِمَامِ إِلَيْهِمْ، بَلْ كَانَ الشَّعْبُ يُشِيدُ بِهِمْ. الكتاب الشريف وَلَمْ يَتَجَرَّأْ أَحَدٌ مِنْ خَارِجِ جَمَاعَتِهِمْ أَنْ يَنْدَسَّ بَيْنَهُمْ. بَلْ كَانَ الشَّعْبُ يَحْتَرِمُهُمْ جِدًّا. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح أمّا بَقيّةُ المؤمنينَ فلم يَجرؤ أن يَنضَمَّ إليهِم هُناكَ، مَعَ أنّهُم كانوا مَحلَّ احتِرامِ النّاسِ. الترجمة العربية المشتركة وما تجاسَرَ أحدٌ أنْ يُخالِطَهُم، بل كانَ الشّعبُ يُعَظّمُهُم. |
فقالَتْ لإيليّا: «ما لي ولكَ يا رَجُلَ اللهِ! هل جِئتَ إلَيَّ لتَذكيرِ إثمي وإماتَةِ ابني؟».
ارتَعَبَ في صِهيَوْنَ الخُطاةُ. أخَذَتِ الرِّعدَةُ المُنافِقينَ: «مَنْ مِنّا يَسكُنُ في نارٍ آكِلَةٍ؟ مَنْ مِنّا يَسكُنُ في وقائدَ أبديَّةٍ؟»
ولكن مع ذلكَ آمَنَ بهِ كثيرونَ مِنَ الرّؤَساءِ أيضًا، غَيرَ أنهُم لسَبَبِ الفَرّيسيّينَ لم يَعتَرِفوا بهِ، لئَلّا يَصيروا خارِجَ المَجمَعِ،
ثُمَّ إنَّ يوسُفَ الّذي مِنَ الرّامَةِ، وهو تِلميذُ يَسوعَ، ولكن خُفيَةً لسَبَبِ الخَوْفِ مِنَ اليَهودِ، سألَ بيلاطُسَ أنْ يأخُذَ جَسَدَ يَسوعَ، فأذِنَ بيلاطُسُ. فجاءَ وأخَذَ جَسَدَ يَسوعَ.
قالَ أبَواهُ هذا لأنَّهُما كانا يَخافانِ مِنَ اليَهودِ، لأنَّ اليَهودَ كانوا قد تعاهَدوا أنَّهُ إنِ اعتَرَفَ أحَدٌ بأنَّهُ المَسيحُ يُخرَجُ مِنَ المَجمَعِ.
وصارَ هذا مَعلومًا عِندَ جميعِ اليَهودِ واليونانيّينَ السّاكِنينَ في أفَسُسَ. فوَقَعَ خَوْفٌ علَى جميعِهِمْ، وكانَ اسمُ الرَّبِّ يَسوعَ يتَعَظَّمُ.
مُسَبِّحينَ اللهَ، ولهُمْ نِعمَةٌ لَدَى جميعِ الشَّعبِ. وكانَ الرَّبُّ كُلَّ يومٍ يَضُمُّ إلَى الكَنيسَةِ الّذينَ يَخلُصونَ.
وبَعدَما هَدَّدوهُما أيضًا أطلَقوهُما، إذ لم يَجِدوا البَتَّةَ كيفَ يُعاقِبونَهُما بسَبَبِ الشَّعبِ، لأنَّ الجميعَ كانوا يُمَجِّدونَ اللهَ علَى ما جَرَى،
حينَئذٍ مَضَى قائدُ الجُندِ مع الخُدّامِ، فأحضَرَهُمْ لا بعُنفٍ، لأنَّهُمْ كانوا يَخافونَ الشَّعبَ لئَلّا يُرجَموا.
فلَمّا سمِعَ حَنانيّا هذا الكلامَ وقَعَ وماتَ. وصارَ خَوْفٌ عظيمٌ علَى جميعِ الّذينَ سمِعوا بذلكَ.
غَيرَ مُفتَخِرينَ إلَى ما لا يُقاسُ في أتعابِ آخَرينَ، بل راجينَ -إذا نَما إيمانُكُمْ- أنْ نَتَعَظَّمَ بَينَكُمْ حَسَبَ قانونِنا بزيادَةٍ،