الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




الملوك الثاني 4:14 - الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

ثُمَّ قالَ: «فماذا يُصنَعُ لها؟» فقالَ جيحزي: «إنَّهُ ليس لها ابنٌ، ورَجُلُها قد شاخَ».

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

ثُمَّ قَالَ: «فَمَاذَا يُصْنَعُ لَهَا؟» فَقَالَ جِيحْزِي: «إِنَّهُ لَيْسَ لَهَا ٱبْنٌ، وَرَجُلُهَا قَدْ شَاخَ».

انظر الفصل

كتاب الحياة

ثُمَّ تَسَاءَلَ: «مَاذَا يُمْكِنُ أَنْ نَصْنَعَ لَهَا؟» فَأَجَابَهُ جِيحَزِي: «لَيْسَ لَهَا ابْنٌ، وَزَوْجُهَا طَاعِنٌ فِي السِّنِّ».

انظر الفصل

الكتاب الشريف

فَسَأَلَ خَادِمَهُ: ”كَيْفَ أَرُدُّ لَهَا الْجَمِيلَ؟“ قَالَ جِيحَزِي: ”لَيْسَ عِنْدَهَا ابْنٌ وَزَوْجُهَا عَجُوزٌ.“

انظر الفصل

المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

ولمّا انصرفت سأل النبي اليسع (عليه السّلام) خادمه من جديد: "كيف نردّ لها معروفها؟" فأجابه: "لا ولد لها، وزوجها بلغ من الكبر عتيًّا".

انظر الفصل

الترجمة العربية المشتركة

وحينَ سألَ خادِمَهُ ثانيةً ماذا يَعمَلُ لها، أجابَهُ: «لا ولَدَ لها وزَوجُها شيخٌ».

انظر الفصل

الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية

وحينَ سألَ خادِمَهُ ثانيةً ماذا يَعمَلُ لها، أجابَهُ: «لا ولَدَ لها وزَوجُها شيخٌ».

انظر الفصل
ترجمات أخرى



الملوك الثاني 4:14
11 مراجع متقاطعة  

فسقَطَ إبراهيمُ علَى وجهِهِ وضَحِكَ، وقالَ في قَلبِهِ: «هل يولَدُ لابنِ مِئَةِ سنَةٍ؟ وهل تلِدُ سارَةُ وهي بنتُ تِسعينَ سنَةً؟».


وصَلَّى إسحاقُ إلَى الرَّبِّ لأجلِ امرأتِهِ لأنَّها كانتْ عاقِرًا، فاستَجابَ لهُ الرَّبُّ، فحَبِلَتْ رِفقَةُ امرأتُهُ.


فلَمّا رأتْ راحيلُ أنَّها لم تلِدْ ليعقوبَ، غارَتْ راحيلُ مِنْ أُختِها، وقالَتْ ليعقوبَ: «هَبْ لي بَنينَ، وإلا فأنا أموتُ!».


فقالَ لهُ: «قُلْ لها: هوذا قد انزَعَجتِ بسَبَبِنا كُلَّ هذا الِانزِعاجِ، فماذا يُصنَعُ لكِ؟ هل لكِ ما يُتَكلَّمُ بهِ إلَى المَلِكِ أو إلَى رَئيسِ الجَيشِ؟» فقالَتْ: «إنَّما أنا ساكِنَةٌ في وسطِ شَعبي».


فقالَ: «ادعُها». فدَعاها، فوَقَفَتْ في البابِ.


ولَمْ يَكُنْ لهُما ولَدٌ، إذ كانتْ أليصاباتُ عاقِرًا. وكانا كِلاهُما مُتَقَدِّمَينِ في أيّامِهِما.


وكانَ رَجُلٌ مِنْ صُرعَةَ مِنْ عَشيرَةِ الدّانيّينَ اسمُهُ مَنوحُ، وامرأتُهُ عاقِرٌ لم تلِدْ.


ولهُ امرأتانِ، اسمُ الواحِدَةِ حَنَّةُ، واسمُ الأُخرَى فنِنَّةُ. وكانَ لفَنِنَّةَ أولادٌ، وأمّا حَنَّةُ فلم يَكُنْ لها أولادٌ.


فقالَ لها ألقانَةُ رَجُلُها: «يا حَنَّةُ، لماذا تبكينَ؟ ولِماذا لا تأكُلينَ؟ ولِماذا يَكتَئبُ قَلبُكِ؟ أما أنا خَيرٌ لكِ مِنْ عَشرَةِ بَنينَ؟».