فجاءَ عَبيدُ أبشالومَ إلَى المَرأةِ إلَى البَيتِ وقالوا: «أين أخيمَعَصُ ويوناثانُ؟» فقالَتْ لهُمُ المَرأةُ: «قد عَبَرا قَناةَ الماءِ». ولَمّا فتَّشوا ولَمْ يَجِدوهُما رَجَعوا إلَى أورُشَليمَ.
صموئيل الأول 19:17 - الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فقالَ شاوُلُ لميكالَ: «لماذا خَدَعتِني، فأطلَقتِ عَدوّي حتَّى نَجا؟» فقالَتْ ميكالُ لشاوُلَ: «هو قالَ لي: أطلِقيني، لماذا أقتُلُكِ؟». المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَقَالَ شَاوُلُ لِمِيكَالَ: «لِمَاذَا خَدَعْتِنِي، فَأَطْلَقْتِ عَدُوِّي حَتَّى نَجَا؟» فَقَالَتْ مِيكَالُ لِشَاوُلَ: «هُوَ قَالَ لِي: أَطْلِقِينِي، لِمَاذَا أَقْتُلُكِ؟». كتاب الحياة فَقَالَ شَاوُلُ لاِبْنَتِهِ مِيكَالَ: «لِمَاذَا خَدَعْتِنِي فَأَطْلَقْتِ عَدُوِّي حَتَّى نَجَا؟» فَأَجَابَتْ: «لَقَدْ تَوَعَّدَنِي قَائِلاً: أَطْلِقِينِي لِئَلّا أَقْتُلَكِ». الكتاب الشريف فَقَالَ شَاوُلُ لِمِيكَالَ: ”لِمَاذَا خَدَعْتِنِي وَأَطْلَقْتِ عَدُوِّي حَتَّى نَجَا؟“ فَأَجَابَتْهُ: ”لِأَنَّهُ قَالَ لِي أَطْلِقِينِي وَإِلَّا أَقْتُلُكِ.“ المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فاستدعى الملك ابنته ميكال، وقال لها: "لماذا خدعتني وأطلقتِ عدوّي لينجو؟" فأجابته: "لأنّه هدّدني بالقتل إن لم أساعده!" الترجمة العربية المشتركة فقالَ شاولُ لِميكالَ: «لماذا خَدعتِني وأطلَقتِ عَدوِّي حتّى نجا؟» فأجابت: «لأنَّهُ قالَ لي: «أطلقيني وإلاَّ قَتلتُكِ». |
فجاءَ عَبيدُ أبشالومَ إلَى المَرأةِ إلَى البَيتِ وقالوا: «أين أخيمَعَصُ ويوناثانُ؟» فقالَتْ لهُمُ المَرأةُ: «قد عَبَرا قَناةَ الماءِ». ولَمّا فتَّشوا ولَمْ يَجِدوهُما رَجَعوا إلَى أورُشَليمَ.
ثُمَّ عادَ أبنَيرُ وقالَ لعَسائيلَ: «مِلْ مِنْ ورائي. لماذا أضرِبُكَ إلَى الأرضِ؟ فكيفَ أرفَعُ وجهي لَدَى يوآبَ أخيكَ؟»
فقالَ أخآبُ لإيليّا: «هل وجَدتَني يا عَدوّي؟» فقالَ: «قد وجَدتُكَ لأنَّكَ قد بعتَ نَفسَكَ لعَمَلِ الشَّرِّ في عَينَيِ الرَّبِّ.
حينَئذٍ لَمّا رأى هيرودُسُ أنَّ المَجوسَ سخِروا بهِ غَضِبَ جِدًّا. فأرسَلَ وقَتَلَ جميعَ الصِّبيانِ الّذينَ في بَيتِ لَحمٍ وفي كُلِّ تُخومِها، مِنِ ابنِ سنَتَينِ فما دونُ، بحَسَبِ الزَّمانِ الّذي تحَقَّقَهُ مِنَ المَجوسِ.
وقالَ المَلِكُ للسُّعاةِ الواقِفينَ لَدَيهِ: «دوروا واقتُلوا كهَنَةَ الرَّبِّ، لأنَّ يَدَهُمْ أيضًا مع داوُدَ، ولأنَّهُمْ عَلِموا أنَّهُ هارِبٌ ولَمْ يُخبِروني». فلم يَرضَ عَبيدُ المَلِكِ أنْ يَمُدّوا أيديَهُمْ ليَقَعوا بكهنةِ الرَّبِّ.
فلَمّا رأتِ المَرأةُ صَموئيلَ صَرَخَتْ بصوتٍ عظيمٍ، وكلَّمَتِ المَرأةُ شاوُلَ قائلَةً: «لماذا خَدَعتَني وأنتَ شاوُلَ؟»