مَنْ فعَلَ وصَنَعَ داعيًا الأجيالَ مِنَ البَدءِ؟ أنا الرَّبُّ الأوَّلُ، ومَعَ الآخِرينَ أنا هو».
يوحنا الأولى 1:1 - الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) الّذي كانَ مِنَ البَدءِ، الّذي سمِعناهُ، الّذي رأيناهُ بعُيونِنا، الّذي شاهَدناهُ، ولَمَسَتهُ أيدينا، مِنْ جِهَةِ كلِمَةِ الحياةِ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس اَلَّذِي كَانَ مِنَ ٱلْبَدْءِ، ٱلَّذِي سَمِعْنَاهُ، ٱلَّذِي رَأَيْنَاهُ بِعُيُونِنَا، ٱلَّذِي شَاهَدْنَاهُ، وَلَمَسَتْهُ أَيْدِينَا، مِنْ جِهَةِ كَلِمَةِ ٱلْحَيَاةِ. كتاب الحياة نَكْتُبُ إِلَيْكُمْ عَمَّا كَانَ مِنَ الْبَدَايَةِ بِخُصُوصِ كَلِمَةِ الْحَيَاةِ: عَمَّا سَمِعْنَاهُ، وَرَأَيْنَاهُ بِعُيُونِنَا، وَشَاهَدْنَاهُ، وَلَمَسْنَاهُ بِأَيْدِينَا. الكتاب الشريف نَكْتُبُ لَكُمْ فِي مَوْضُوعِ كَلِمَةِ الْحَيَاةِ، الَّذِي هُوَ مَوْجُودٌ مِنَ الْبِدَايَةِ، الَّذِي سَمِعْنَاهُ، الَّذِي رَأَيْنَاهُ بِعُيُونِنَا، الَّذِي شَاهَدْنَاهُ، وَلَمَسْنَاهُ بِأَيْدِينَا. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح يا لَرَوعةِ مَن كانَ مُنذُ البَدءِ مَوجودًا، هو الّذي سَمِعناهُ وعاينّاهُ شُهُودًا. نعم، رَأيناهُ بِأبصارِنا ولَمَسناهُ بِأيدينا، إنّهُ كَلِمةُ الحَياةِ، سَيِّدُنا عيسى المَسيحُ مُنَجِّينا. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل يا لَرَوعَةِ مَن كانَ مُنذُ البَدْءِ مَوجُودًا، هُوَ الَّذِي سَمِعناهُ وَعايَنَّاهُ شُهُودًا. نَعَمْ، رَأيناهُ بِأَبصَارِنا وَلَمَسناهُ بِأَيدِينَا، إنَّهُ كَلِمَةُ الخُلدِ، سَيِّدُنا المَسِيحُ عِيسَى مُنَجِّينَا. |
مَنْ فعَلَ وصَنَعَ داعيًا الأجيالَ مِنَ البَدءِ؟ أنا الرَّبُّ الأوَّلُ، ومَعَ الآخِرينَ أنا هو».
«أمّا أنتِ يا بَيتَ لَحمِ أفراتَةَ، وأنتِ صَغيرَةٌ أنْ تكوني بَينَ أُلوفِ يَهوذا، فمِنكِ يَخرُجُ لي الّذي يكونُ مُتَسَلِّطًا علَى إسرائيلَ، ومَخارِجُهُ منذُ القَديمِ، منذُ أيّامِ الأزَلِ».
اُنظُروا يَدَيَّ ورِجلَيَّ: إنّي أنا هو! جُسّوني وانظُروا، فإنَّ الرّوحَ ليس لهُ لَحمٌ وعِظامٌ كما ترَوْنَ لي».
والّذي عايَنَ شَهِدَ، وشَهادَتُهُ حَقٌّ، وهو يَعلَمُ أنَّهُ يقولُ الحَقَّ لتؤمِنوا أنتُمْ.
ثُمَّ قالَ لتوما: «هاتِ إصبِعَكَ إلَى هنا وأبصِرْ يَدَيَّ، وهاتِ يَدَكَ وضَعها في جَنبي، ولا تكُنْ غَيرَ مؤمِنٍ بل مؤمِنًا».
لأنَّهُ كما أنَّ الآبَ لهُ حياةٌ في ذاتِهِ، كذلكَ أعطَى الِابنَ أيضًا أنْ تكونَ لهُ حياةٌ في ذاتِهِ،
الذينَ أراهُمْ أيضًا نَفسَهُ حَيًّا ببَراهينَ كثيرَةٍ، بَعدَ ما تألَّمَ، وهو يَظهَرُ لهُمْ أربَعينَ يومًا، ويَتَكلَّمُ عن الأُمورِ المُختَصَّةِ بملكوتِ اللهِ.
فكيفَ نَنجو نَحنُ إنْ أهمَلنا خَلاصًا هذا مِقدارُهُ؟ قد ابتَدأ الرَّبُّ بالتَّكلُّمِ بهِ، ثُمَّ تثَبَّتَ لنا مِنَ الّذينَ سمِعوا،
فإنَّ الّذينَ يَشهَدونَ في السماءِ هُم ثَلاثَةٌ: الآبُ، والكلِمَةُ، والرّوحُ القُدُسُ. وهؤُلاءِ الثَّلاثَةُ هُم واحِدٌ.
قائلًا: «أنا هو الألِفُ والياءُ. الأوَّلُ والآخِرُ. والّذي تراهُ، اكتُبْ في كِتابٍ وأرسِلْ إلَى السَّبعِ الكَنائسِ الّتي في أسيّا: إلَى أفَسُسَ، وإلَى سِميرنا، وإلَى بَرغامُسَ، وإلَى ثياتيرا، وإلَى ساردِسَ، وإلَى فيلادَلفيا، وإلَى لاوُدِكيَّةَ».
«أنا هو الألِفُ والياءُ، البِدايَةُ والنِّهايَةُ» يقولُ الرَّبُّ الكائنُ والّذي كانَ والّذي يأتي، القادِرُ علَى كُلِّ شَيءٍ.
واكتُبْ إلَى مَلاكِ كنيسَةِ سِميرنا: «هذا يقولُهُ الأوَّلُ والآخِرُ، الّذي كانَ مَيتًا فعاشَ: