والأرواديَّ والصَّمّاريَّ والحَماثيَّ.
وَٱلْأَرْوَادِيَّ وَٱلصَّمَّارِيَّ وَٱلْحَمَاثِيَّ.
وَالأَرْوَادِيُّونَ وَالصَّمَّارِيُّونَ وَالْحَمَاثِيُّونَ.
والأرواديِّينَ والصُّمّاريِّينَ والحُّماثيِّينَ.
والأرواديَّ والصَّماريَّ والحَماتيَّ. وبَعدَ ذلكَ تفَرَّقَتْ قَبائلُ الكَنعانيِّ.
وعَيَّدَ سُلَيمانُ العيدَ في ذلكَ الوقتِ وجميعُ إسرائيلَ معهُ، جُمهورٌ كبيرٌ مِنْ مَدخَلِ حَماةَ إلَى وادي مِصرَ، أمامَ الرَّبِّ إلهِنا سبعَةَ أيّامٍ وسَبعَةَ أيّامٍ، أربَعَةَ عشَرَ يومًا.
والحِوّيَّ والعَرقيَّ والسّينيَّ
بَنو سامَ: عيلامُ وأشّورُ وأرفَكشادُ ولودُ وأرامُ وعوصُ وحولُ وجاثَرُ وماشِكُ.
أهلُ صيدونَ وإروادَ كانوا مَلّاحيكِ. حُكَماؤُكِ يا صورُ الّذينَ كانوا فيكِ هُم رَبابينُكِ.
ومِنْ جَبَلِ هورَ ترسُمونَ إلَى مَدخَلِ حَماةَ، وتَكونُ مَخارِجُ التَّخمِ إلَى صَدَدَ.