وَسَأَلَهُ عِيسَى: ”مَا اسْمُكَ؟“ فَأَجَابَ: ”اِسْمِي فِرْقَةٌ، لِأَنَّنَا كَثِيرُونَ.“
وَسَأَلَهُ: «مَا ٱسْمُكَ؟». فَأَجَابَ قَائِلًا: «ٱسْمِي لَجِئُونُ، لِأَنَّنَا كَثِيرُونَ».
وسألهُ: «ما اسمُكَ؟». فأجابَ قائلًا: «اسمي لَجِئونُ، لأنَّنا كثيرونَ».
وَسَأَلَهُ يَسُوعُ: «مَا اسْمُكَ؟» فَأَجَابَ: «اسْمِي لَجِيُونُ لأَنَّنَا جَيْشٌ كَبِيرٌ!»
فسألَهُ سَيِّدُنا عِيسَى: "ما اسمُكَ؟" فأجابَ: "اسمي كَتيبةٌ، لأنّنا كَثيرونَ.
فسألَهُ يَسوعُ: «ما اَسمُكَ؟» فأجابَ: «اَسمي جَيشٌ، لأنّنا كَثيرونَ».
فَيَذْهَبُ وَيُحْضِرُ مَعَهُ 7 أَرْوَاحٍ أُخْرَى أَكْثَرَ مِنْهُ شَرًّا. فَتَدْخُلُ الْأَرْوَاحُ، وَتَسْكُنُ هُنَاكَ، فَتَكُونُ حَالَةُ ذَلِكَ الْإِنْسَانِ الْأَخِيرَةُ أَسْوَأَ مِنْ حَالَتِهِ الْأُولَى. فَهَذَا نَفْسُهُ سَيَحْدُثُ مَعَ هَذَا الشَّعْبِ الشِّرِّيرِ.“
هَلْ تَظُنُّ أَنِّي لَا أَقْدِرُ أَنْ أَطْلُبَ مِنْ أَبِي، فَيُرْسِلَ لِي فِي الْحَالِ أَكْثَرَ مِنِ 12 جَيْشًا مِنَ الْمَلَائِكَةِ؟
وَتَوَسَّلَ إِلَى عِيسَى بِإِلْحَاحٍ أَنْ لَا يَطْرُدَ الْأَرْوَاحَ الشِّرِّيرَةَ مِنْ تِلْكَ الْمَنْطِقَةِ.
وَجَاءُوا إِلَى عِيسَى. وَرَأَوْا الرَّجُلَ الَّذِي كَانَ مَلْبُوسًا بِالشَّيَاطِينِ جَالِسًا وَلَابِسًا، وَسَلِيمَ الْعَقْلِ، هُوَ الَّذِي كَانَ فِيهِ فِرْقَةٌ مِنَ الشَّيَاطِينِ، فَخَافُوا جِدًّا.
لِأَنَّ عِيسَى قَالَ لَهُ: ”أَيُّهَا الرُّوحُ الشِّرِّيرُ، اُخْرُجْ مِنَ الرَّجُلِ.“
فَسَأَلَهُ عِيسَى: ”مَا اسْمُكَ؟“ فَقَالَ: ”فِرْقَةٌ.“ لِأَنَّ شَيَاطِينَ كَثِيرَةً دَخَلَتْ فِيهِ.