وَلَمَّا سَأَلَهُ أَهْلُ الْمَدِينَةِ عَنْ زَوْجَتِهِ، قَالَ إِنَّهَا أُخْتُهُ، لِأَنَّهُ خَافَ أَنْ يَقُولَ إِنَّهَا زَوْجَتُهُ، لِئَلَّا يَقْتُلَهُ أَهْلُ الْمَدِينَةِ بِسَبَبِ رِفْقَةَ، لِأَنَّهَا كَانَتْ جَمِيلَةً.
اللاويين 6:2 - الكتاب الشريف ”إِنْ أَخْطَأَ أَحَدٌ وَخَانَ اللهَ بِأَنْ خَدَعَ صَاحِبَهُ بِشَأْنِ وَدِيعَةٍ أَوْ أَمَانَةٍ، أَوْ سَلَبَهُ أَوِ اغْتَصَبَ مِنْهُ شَيْئًا، المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس «إِذَا أَخْطَأَ أَحَدٌ وَخَانَ خِيَانَةً بِٱلرَّبِّ، وَجَحَدَ صَاحِبَهُ وَدِيعَةً أَوْ أَمَانَةً أَوْ مَسْلُوبًا، أَوِ ٱغْتَصَبَ مِنْ صَاحِبِهِ، الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) «إذا أخطأ أحَدٌ وخانَ خيانَةً بالرَّبِّ، وجَحَدَ صاحِبَهُ وديعَةً أو أمانَةً أو مَسلوبًا، أو اغتَصَبَ مِنْ صاحِبِهِ، كتاب الحياة «إِنْ أَخْطَأَ أَحَدٌ فِي حَقِّ الرَّبِّ وَرَفَضَ أَنْ يَرُدَّ لِصَاحِبِهِ وَدِيعَةً أَوْ أَمَانَةً أَوْ مَسْلُوباً، أَوِ اغْتَصَبَ مِنْهُ شَيْئاً، الترجمة العربية المشتركة «قُلْ لِهرونَ وبَنيهِ هذِهِ شريعَةُ المُحرَقةِ: تكونُ المُحرَقةُ على موقِدَةِ المذبَحِ طُولَ اللَّيلِ إلى الصَّباحِ، ونارُ المذبَحِ مُتَّقِدَةٌ علَيهِ. الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية «قُلْ لِهرونَ وبَنيهِ هذِهِ شريعَةُ المُحرَقةِ: تكونُ المُحرَقةُ على موقِدَةِ المذبَحِ طُولَ اللَّيلِ إلى الصَّباحِ، ونارُ المذبَحِ مُتَّقِدَةٌ علَيهِ. |
وَلَمَّا سَأَلَهُ أَهْلُ الْمَدِينَةِ عَنْ زَوْجَتِهِ، قَالَ إِنَّهَا أُخْتُهُ، لِأَنَّهُ خَافَ أَنْ يَقُولَ إِنَّهَا زَوْجَتُهُ، لِئَلَّا يَقْتُلَهُ أَهْلُ الْمَدِينَةِ بِسَبَبِ رِفْقَةَ، لِأَنَّهَا كَانَتْ جَمِيلَةً.
إِنِّي أَخْطَأْتُ فِي حَقِّكَ، فِي حَقِّكَ أَنْتَ وَحْدَكَ، وَفَعَلْتُ مَا هُوَ شَرٌّ فِي نَظَرِكَ. وَأَنْتَ صَادِقٌ فِي كَلَامِكَ، وَعَادِلٌ فِي حُكْمِكَ.
أُعْلِنَتْ لِي رُؤْيَا رَهِيبَةٌ. النَّاهِبُ يَنْهَبُ، وَالْمُخْرِبُ يَخْرِبُ. اُهْجُمِي يَا عِيلَامُ! حَاصِرِي يَا مَادِي! إِنِّي أَضَعُ حَدًّا لِكُلِّ الْأَنِينِ الَّذِي سَبَّبَتْهُ بَابِلُ.
مِنْ آخِرِ الْأَرْضِ نَسْمَعُ غِنَاءً: ”مَجْدًا لِلصَّالِحِ.“ لَكِنِّي قُلْتُ: ”اِنْتَهَيْتُ! اِنْتَهَيْتُ! يَا وَيْلِي! الْخَوَنَةُ يُمَارِسُونَ الْخِيَانَةَ! الْخَوَنَةُ يُمَارِسُونَ الْخِيَانَةَ!“
يَا تَعَاسَتَكَ يَا مَنْ تَهْدِمُ وَلَمْ يَهْدِمُوكَ بَعْدُ، يَا مَنْ تَنْهَبُ وَلَمْ يَنْهَبُوكَ بَعْدُ. حِينَ تَنْتَهِي مِنَ الْهَدْمِ يَهْدِمُونَكَ، وَحِينَ تَفْرَغُ مِنَ النَّهْبِ يَنْهَبُونَكَ.
كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ يَخْدَعُ صَاحِبَهُ، وَلَا وَاحِدٌ يَقُولُ الْحَقَّ. عَلَّمُوا أَلْسِنَتَهُمْ أَنْ تَقُولَ الْكِذْبَ، تَعِبُوا مِنِ ارْتِكَابِ الشَّرِّ.
وَالْغُرْفَةُ الَّتِي تَفْتَحُ عَلَى الشَّمَالِ هِيَ لِلْأَحْبَارِ المَسْؤولِينَ عَنِ الْمَنَصَّةِ، أَيْ بَنِي صَادِقَ. وَهُمْ وَحْدَهُمْ مِنْ بَنِي لَاوِي يَحِقُّ لَهُمْ أَنْ يَتَقَرَّبُوا لِلّٰهِ لِيَخْدِمُوهُ.“
فَإِنْ كَانَ قُرْبَانًا يُحْرَقُ مِنَ الْبَقَرِ، فَيُقَدِّمُ ذَكَرًا بِلَا عَيْبٍ، يُحْضِرُهُ إِلَى مَدْخَلِ خَيْمَةِ الْاِجْتِمَاعِ لِكَيْ يَرْضَى اللهُ عَنْهُ.
”إِنْ أَخْطَأَ شَخْصٌ عَنْ غَيْرِ قَصْدٍ، وَتَعَدَّى عَلَى حَقٍّ مِنْ حُقُوقِ اللهِ الْمُقَدَّسَةِ، فَيَجِبُ أَنْ يُحْضِرَ لِلّٰهِ كَتَعْوِيضٍ كَبْشًا مِنَ الْغَنَمِ بِلَا عَيْبٍ، تُقَدِّرُ أَنْتَ قِيمَتَهُ بِالْفِضَّةِ حَسَبَ الْوَزْنِ الرَّسْمِيِّ لِلشِّيكِلِ. إِنَّهُ قُرْبَانٌ عَنِ الذَّنْبِ.
أَنْتُمْ يَا مَنْ تَقُولُونَ: ”مَتَى يَمْضِي أَوَّلُ الشَّهْرِ لِكَيْ نَبِيعَ الْقَمْحَ؟ مَتَى يَنْتَهِي السَّبْتُ لِكَيْ نَعْرِضَ الْحُبُوبَ فِي السُّوقِ؟ فَنُصَغِّرَ الْمِكْيَالَ، وَنَرْفَعَ الْأَسْعَارَ، وَنَغُشَّ بِمَوَازِينَ غَيْرِ صَحِيحَةٍ،
عَيْنَاكَ أَطْهَرُ مِنْ أَنْ تَنْظُرَا الشَّرَّ، أَنْتَ لَا تَحْتَمِلُ الْخَطَأَ. فَلِمَاذَا إِذَنْ تَحْتَمِلُ الْخَوَنَةَ، وَتَسْكُتُ حِينَ يَبْلَعُ الشِّرِّيرُ مَنْ هُوَ صَالِحٌ أَكْثَرَ مِنْهُ؟
إِبْلِيسُ هُوَ أَبُوكُمْ، وَأَنْتُمْ أَبْنَاؤُهُ. لِذَلِكَ تُرِيدُونَ أَنْ تَعْمَلُوا رَغَبَاتِ أَبِيكُمْ، فَهُوَ مِنَ الْبَدْءِ كَانَ قَاتِلًا. وَلَمْ يَثْبُتْ عَلَى الْحَقِّ، فَلَيْسَ فِيهِ شَيْءٌ مِنَ الْحَقِّ. عِنْدَمَا يَكْذِبُ، فَهَذَا أَمْرٌ طَبِيعِيٌّ بِالنِّسْبَةِ لَهُ، لِأَنَّهُ كَذَّابٌ وَأَبُو الْكِذْبِ.
قَبْلَ مَا بِعْتَهُ كَانَ لَكَ، وَلَمَّا بِعْتَهُ كَانَ بِإِمْكَانِكَ أَنْ تَعْمَلَ بِثَمَنِهِ مَا تَشَاءُ. فَلِمَاذَا قَصَدْتَ هَذَا فِي قَلْبِكَ؟ أَنْتَ كَذَبْتَ عَلَى اللهِ لَا عَلَى النَّاسِ!“
إِذَنْ لَا تَكْذِبُوا أَبَدًا، بَلْ يَجِبُ عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ أَنْ يُكَلِّمَ الْآخَرِينَ بِالصِّدْقِ، لِأَنَّنَا كُلَّنَا أَعْضَاءٌ فِي جِسْمٍ وَاحِدٍ.
لَا تَكْذِبُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ. فَأَنْتُمْ نَزَعْتُمْ عَنْكُمُ الطَّبِيعَةَ الْقَدِيمَةَ وَأَعْمَالَهَا،
أَمَّا خَارِجَ الْمَدِينَةِ فَهُنَاكَ الْكِلَابُ وَالسَّحَرَةُ وَالْفُجَّارُ وَالْقَتَلَةُ وَعَبَدَةُ الْأَصْنَامِ وَكُلُّ مَنْ يَكْذِبُ أَوْ يُحِبُّ الْكِذْبَ.