الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




اللاويين 4:3 - الكتاب الشريف

”’إِنْ أَخْطَأَ الْحَبْرُ الْمَمْسُوحُ، وَبِذَلِكَ جَلَبَ الذَّنْبَ عَلَى الشَّعْبِ، فَيَجِبُ أَنْ يُقَدِّمَ لِلّٰهِ عِجْلًا مِنَ الْبَقَرِ بِلَا عَيْبٍ ضَحِيَّةً لِلتَّكْفِيرِ عَنْ خَطِيئَتِهِ الَّتِي ارْتَكَبَهَا.

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

إِنْ كَانَ ٱلْكَاهِنُ ٱلْمَمْسُوحُ يُخْطِئُ لِإِثْمِ ٱلشَّعْبِ، يُقَرِّبُ عَنْ خَطِيَّتِهِ ٱلَّتِي أَخْطَأَ ثَوْرًا ٱبْنَ بَقَرٍ صَحِيحًا لِلرَّبِّ، ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ.

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

إنْ كانَ الكاهِنُ المَمسوحُ يُخطِئُ لإثمِ الشَّعبِ، يُقَرِّبُ عن خَطيَّتِهِ الّتي أخطأ ثَوْرًا ابنَ بَقَرٍ صَحيحًا للرَّبِّ، ذَبيحَةَ خَطيَّةٍ.

انظر الفصل

كتاب الحياة

إِنْ أَخْطَأَ الْكَاهِنُ الْمَمْسُوحُ سَهْواً، وَجَلَبَ عَلَى الشَّعْبِ إِثْماً، فَلْيُقَدِّمْ لِلرَّبِّ عَنْ خَطِيئَتِهِ الَّتِي ارْتَكَبَهَا ثَوْراً لَا عَيْبَ فِيهِ، ذَبِيحَةَ خَطِيئَةٍ.

انظر الفصل

المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

فإن أخطأ كبير الأحبار، فذنبه على كلّ بني يعقوب، ليذبح عجلا لا عيب فيه قربانا له تعالى وبه يستغفر.

انظر الفصل

الترجمة العربية المشتركة

فإنْ كانَ كاهنا مَمسوحا خَطِـئَ الشَّعبُ بِسبَبِهِ فعلَيهِ أنْ يُقرِّبَ عَنْ خَطيئتِهِ التي ا‏رْتَكَبَها عِجْلا مِنَ البقَرِ صحيحا ذبـيحةَ خطيئةٍ‌ للرّبِّ.

انظر الفصل

الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية

فإنْ كانَ كاهنا مَمسوحا خَطِـئَ الشَّعبُ بِسبَبِهِ فعلَيهِ أنْ يُقرِّبَ عَنْ خَطيئتِهِ التي ا‏رْتَكَبَها عِجْلا مِنَ البقَرِ صحيحا ذبـيحةَ خطيئةٍ‌ للرّبِّ.

انظر الفصل
ترجمات أخرى



اللاويين 4:3
32 مراجع متقاطعة  

فَأَحْضَرُوا 7 ثِيرَانٍ وَ7 كِبَاشٍ وَ7 خِرَافٍ وَ7 جِدَاءٍ، لِلتَّكْفِيرِ عَنْ خَطِيئَةِ عَائِلَةِ الْمَلِكِ وَبَيْتِ اللهِ وَشَعْبِ يَهُوذَا. وَأَمَرَ الْمَلِكُ الْأَحْبَارَ بَنِي هَارُونَ أَنْ يُقَدِّمُوهَا عَلَى مَنَصَّةِ اللهِ.


وَقَدَّمَ الرَّاجِعُونَ مِنَ الْأَسْرِ قَرَابِينَ مُحْرَقَةً لِرَبِّ بَنِي إِسْرَائِيلَ: 12 ثَوْرًا عَنْ كُلِّ بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَ96 كَبْشًا وَ77 خَرُوفًا، وَقُرْبَانَ خَطِيئَةٍ 12 جَدْيًا. كُلُّ هَذَا قُرْبَانٌ لِلّٰهِ.


وَأَمَّا لَحْمُ الْعِجْلِ وَجِلْدُهُ وَرَوْثُهُ، فَتَحْرِقُهَا خَارِجَ الْمُخَيَّمِ، لِأَنَّ هَذَا قُرْبَانٌ لِلتَّكْفِيرِ عَنِ الْخَطِيئَةِ.


ثُمَّ تَأْخُذُ مِنَ الدَّمِ الَّذِي عَلَى الْمَنَصَّةِ، وَمِنْ زَيْتِ الْمَسْحَةِ، وَتَرُشُّ عَلَى هَارُونَ وَثِيَابِهِ وَعَلَى بَنِيهِ وَثِيَابِهِمْ، فَيَتَكَرَّسُ هُوَ وَبَنُوهُ وَثِيَابُهُمْ.


وَتَأْخُذُ زَيْتَ الْمَسْحَةِ، وَتَصُبُّهُ عَلَى رَأْسِهِ وَتَمْسَحُهُ.


وَيُكَفِّرُ هَارُونُ عَلَى قُرُونِهَا مَرَّةً فِي السَّنَةِ، وَذَلِكَ بِدَمِ قُرْبَانِ التَّكْفِيرِ عَنِ الْخَطِيئَةِ. هَذِهِ كَفَّارَةٌ سَنَوِيَّةٌ تَسْتَمِرُّ جِيلًا بَعْدَ جِيلٍ. هَذِهِ مَنَصَّةٌ مُكَرَّسَةٌ تَمَامًا لِلّٰهِ.“


وَفِي مَدْخَلِ الْبَابِ مَائِدَتَانِ مِنْ هُنَا وَمَائِدَتَانِ مِنْ هُنَاكَ، لِتُذْبَحَ عَلَيْهَا ضَحَايَا الْقُرْبَانِ الَّذِي يُحْرَقُ وَقُرْبَانِ الْخَطِيئَةِ وَقُرْبَانِ الذَّنْبِ.


يَقُولُ الْمَوْلَى الْإِلَهُ، أَعْطِ ثَوْرًا لِقُرْبَانِ الْخَطِيئَةِ لِلْأَحْبَارِ بَنِي لَاوِي الَّذِينَ مِنْ عَائِلَةِ صَادِقَ، الَّذِينَ يَتَقَرَّبُونَ إِلَيَّ لِيَخْدِمُونِي.


وَيَوْمَ يَدْخُلُ إِلَى الْمَقْدِسِ، إِلَى السَّاحَةِ الدَّاخِلِيَّةِ، لِيَخْدِمَ فِي الْمَقْدِسِ، يُقَدِّمُ قُرْبَانَ خَطِيئَةٍ عَنْ نَفْسِهِ. هَذَا كَلَامُ الْمَوْلَى الْإِلَهِ.


”’وَإِنْ كَانَ قُرْبَانُهُ مِنَ الْغَنَمِ، فَيُقَدِّمُ ذَكَرًا بِلَا عَيْبٍ مِنَ الضَّأْنِ أَوِ الْمَعِيزِ.


فَإِنْ كَانَ قُرْبَانًا يُحْرَقُ مِنَ الْبَقَرِ، فَيُقَدِّمُ ذَكَرًا بِلَا عَيْبٍ، يُحْضِرُهُ إِلَى مَدْخَلِ خَيْمَةِ الْاِجْتِمَاعِ لِكَيْ يَرْضَى اللهُ عَنْهُ.


”وَيُقَدِّمُ هَارُونُ عِجْلَ التَّكْفِيرِ عَنْ خَطِيئَتِهِ، وَيُكَفِّرُ عَنْ نَفْسِهِ وَعَنْ عَائِلَتِهِ وَيَذْبَحُ هَذَا الْعِجْلَ.


إِنَّمَا يَدْخُلُ بِهَذِهِ الْكَيْفِيَّةِ: يَأْتِي بِعِجْلٍ مِنَ الْبَقَرِ لِضَحِيَّةِ التَّكْفِيرِ عَنِ الْخَطِيئَةِ، وَكَبْشٍ لِلْقُرْبَانِ الَّذِي يُحْرَقُ.


وَيَأْخُذُ مِنْ جَمَاعَةِ إِسْرَائِيلَ جَدْيَيْنِ مِنَ الْمَعِيزِ لِضَحِيَّةِ التَّكْفِيرِ عَنِ الْخَطِيئَةِ، وَكَبْشًا لِلْقُرْبَانِ الَّذِي يُحْرَقُ.


”فَيُقَدِّمُ هَارُونُ عِجْلَ ضَحِيَّةِ الْخَطِيئَةِ عَنْ نَفْسِهِ وَعَنْ عَائِلَتِهِ.


فَعِنْدَمَا تُكْتَشَفُ الْخَطِيئَةُ الَّتِي ارْتَكَبُوهَا، تَأْتِي الْجَمَاعَةُ بِعِجْلٍ لِضَحِيَّةِ التَّكْفِيرِ عَنِ الْخَطِيئَةِ، وَيُقَدِّمُونَهُ أَمَامَ خَيْمَةِ الْاِجْتِمَاعِ.


ثُمَّ أُعْلِمَ بِخَطِيئَتِهِ الَّتِي ارْتَكَبَهَا، يُحْضِرُ قُرْبَانَهُ جَدْيًا مِنَ الْمَعِيزِ، ذَكَرًا بِلَا عَيْبٍ.


ثُمَّ أُعْلِمَ بِخَطِيئَتِهِ الَّتِي ارْتَكَبَهَا، يُحْضِرُ قُرْبَانَهُ عَنْزَةً مِنَ الْمَعِيزِ، أُنْثَى بِلَا عَيْبٍ، لِلتَّكْفِيرِ عَنْ خَطِيئَتِهِ الَّتِي ارْتَكَبَهَا.


ثُمَّ يَأْخُذُ الْحَبْرُ الْمَمْسُوحُ مِنْ دَمِ الْعِجْلِ، وَيَدْخُلُ بِهِ إِلَى خَيْمَةِ الْاِجْتِمَاعِ،


وَكَتَعْوِيضٍ عَنْ خَطِيئَتِهِ، يُحْضِرُ لِلّٰهِ أُنْثَى مِنَ الْغَنَمِ؛ خَرُوفَةً أَوْ عَنْزَةً، كَضَحِيَّةٍ عَنِ الْخَطِيئَةِ، فَيُكَفِّرُ الْحَبْرُ لَهُ عَنْ خَطِيئَتِهِ.


أَيُّ ذَكَرٍ مِنْ بَنِي هَارُونَ يَأْكُلُ مِنْهُ. وَيَكُونُ فَرِيضَةً دَائِمَةً جِيلًا بَعْدَ جِيلٍ مِنَ الْقُرْبَانِ الَّذِي يُشْعَلُ لِلّٰهِ. كُلُّ مَنْ مَسَّهُ يَكُونُ طَاهِرًا.“


وَصَبَّ مِنْ زَيْتِ الْمَسْحَةِ عَلَى رَأْسِ هَارُونَ وَمَسَحَهُ وَكَرَّسَهُ لِلّٰهِ.


وَقَالَ لِهَارُونَ: ”خُذْ لَكَ عِجْلًا مِنَ الْبَقَرِ لِقُرْبَانِ الْخَطِيئَةِ، وَكَبْشًا لِلْقُرْبَانِ الَّذِي يُحْرَقُ، كُلًّا مِنْهُمَا بِلَا عَيْبٍ، وَقَدِّمْهُمَا أَمَامَ اللهِ.


ثُمَّ قُلْ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: ’خُذُوا جَدْيًا مِنَ الْمَعِيزِ لِقُرْبَانِ الْخَطِيئَةِ. وَعِجْلًا وَحَمَلًا عُمْرُ كُلٍّ مِنْهُمَا سَنَةٌ وَبِلَا عَيْبٍ لِلْقُرْبَانِ الَّذِي يُحْرَقُ.


فَوَقَعَ مُوسَى وَهَارُونُ عَلَى وَجْهَيْهِمَا وَقَالَا: ”اللّٰهُمَّ، يَا إِلَهَ أَرْوَاحِ كُلِّ الْبَشَرِ. هَلْ تَغْضَبُ عَلَى كُلِّ الْجَمَاعَةِ وَالَّذِي أَخْطَأَ هُوَ رَجُلٌ وَاحِدٌ؟“


ثُمَّ يَأْخُذُوا ثَوْرًا مِنَ الْبَقَرِ وَمَعَهُ قُرْبَانُ دَقِيقٍ مَخْلُوطٍ بِالزَّيْتِ، وَتَأْخُذُ ثَوْرًا آخَرَ لِضَحِيَّةِ الْخَطِيئَةِ.


شَرِيعَةُ مُوسَى لَمْ تَقْدِرْ عَلَى هَذَا لِأَنَّ طَبِيعَتَنَا الْبَشَرِيَّةَ ضَعِيفَةٌ. فَعَمِلَ اللهُ مَا لَمْ تَقْدِرْ عَلَيْهِ الشَّرِيعَةُ. أَرْسَلَ ابْنَهُ فِي جِسْمٍ بَشَرِيٍّ يُشْبِهُ جِسْمَنَا نَحْنُ الْخُطَاةَ، لِيَكُونَ ضَحِيَّةً عَنْ ذُنُوبِنَا. فَبِهَذَا الْجِسْمِ قَهَرَ الْخَطِيئَةَ.


فَالْمَسِيحُ الَّذِي لَمْ يَرْتَكِبْ ذَنْبًا، صَارَ ضَحِيَّةً عَنْ ذُنُوبِنَا، لِكَيْ نَكُونَ مَقْبُولِينَ عِنْدَ اللهِ بِوَاسِطَتِهِ.


وَبِسَبَبِ ضَعْفِهِ كَانَ عَلَيْهِ أَنْ يُقَدِّمَ ضَحَايَا لِيُكَفِّرَ عَنْ ذُنُوبِهِ هُوَ أَيْضًا، كَمَا كَانَ يُكَفِّرُ عَنْ ذُنُوبِ النَّاسِ.


فَإِنَّهُ دَخَلَ إِلَى مَقْدِسِ السَّمَاءِ مَرَّةً وَاحِدَةً، وَأَخَذَ مَعَهُ، لَا دَمَ جِدَاءٍ وَعُجُولٍ، بَلْ دَمَهُ هُوَ، وَبِذَلِكَ حَقَّقَ لَنَا الْفِدَاءَ الْأَبَدِيَّ.