فَقَالَ آحَازُ: ”لَا أَطْلُبُ وَلَا أَمْتَحِنُ الْمَوْلَى.“
فَقَالَ آحَازُ: «لَا أَطْلُبُ وَلَا أُجَرِّبُ ٱلرَّبَّ».
فقالَ آحازُ: «لا أطلُبُ ولا أُجَرِّبُ الرَّبَّ».
فَأَجَابَ آحَازُ: «لَنْ أَطْلُبَ وَلَنْ أُجَرِّبَ الرَّبَّ».
فرفض آحاز مراوغا: "لا أحتاج أن أطلب شيئا، ولا أريد من الله دليلاً!"
فَرَفَضَ آحازُ مُرَاوِغًا: "لا أَحتاجُ أَنْ أَطلُبَ شَيئًا، وَلا أُريدُ مِن اللهِ دَلِيلاً!"
فقالَ آحازُ: «لا أطلُبُ ولا أُجرِّبُ الرّبَّ».
وَأَمَرَ الْمَلِكُ آحَازُ الْحَبْرَ أُورِيَّا وَقَالَ لَهُ: ”عَلَى الْمَنَصَّةِ الْكَبِيرَةِ الْجَدِيدَةِ، تُقَدِّمُ الْقُرْبَانَ الَّذِي يُحْرَقُ فِي الصُّبْحِ، وَقُرْبَانَ الدَّقِيقِ فِي الْمَسَاءِ، وَعَنِ الْمَلِكِ الْقُرْبَانَ الَّذِي يُحْرَقُ وَقُرْبَانَ الدَّقِيقِ، وَعَنِ الشَّعْبِ الْقُرْبَانَ الَّذِي يُحْرَقُ وَقُرْبَانَ الدَّقِيقِ وَقُرْبَانَ الشَّرَابِ، وَتَرُشُّ عَلَيْهَا كُلَّ دَمِ قُرْبَانٍ يُحْرَقُ وَكُلَّ دَمِ ضَحِيَّةٍ. أَمَّا مَنَصَّةُ النُّحَاسِ فَتَكُونُ لِي لِمَعْرِفَةِ الْغَيْبِ.“
وَهَذَا الْمَلِكُ آحَازُ، لَمَّا اشْتَدَّتْ مَتَاعِبُهُ، خَانَ اللهَ أَكْثَرَ.
”اُطْلُبْ مِنَ الْمَوْلَى إِلَهِكَ آيَةً، شَيْئًا فِي عُمْقِ الْأَعْمَاقِ أَوْ فِي أَعْلَى الْأَعَالِي.“
فَأَجَابَ إِشَعْيَا: ”اِسْمَعُوا يَا بَيْتَ دَاوُدَ! هَلْ قَلِيلٌ عَلَيْكُمْ أَنَّكُمْ جَعَلْتُمْ صَبْرَ النَّاسِ يَنْفَدُ؟ فَهَلْ تَجْعَلُونَ صَبْرَ إِلَهِي أَيْضًا يَنْفَدُ؟
يَأْتُونَ إِلَيْكَ جُمْهُورًا كَأَنَّهُمْ يَنْتَمُونَ لِي. وَيَسْمَعُونَ كَلَامَكَ وَلَا يَعْمَلُونَ بِهِ. بِالْفَمِ يُعَبِّرُونَ عَنِ اسْتِحْسَانِهِمْ، وَلَكِنَّ قُلُوبَهُمْ تَسْعَى إِلَى الرِّبْحِ الْحَرَامِ.
بَلْ وَجَدْنَا أَنَّ الْمُتَكَبِّرِينَ سُعَدَاءُ، وَالَّذِينَ يَعْمَلُونَ الشَّرَّ يُفْلِحُونَ، بَلْ يَتَحَدَّوْنَ اللهَ وَيَنْجُونَ.‘“
فَقَالَ لَهَا بُطْرُسُ: ”لِمَاذَا اتَّفَقْتِ أَنْتِ وَزَوْجُكِ عَلَى امْتِحَانِ رُوحِ اللهِ؟ اُنْظُرِي! الَّذِينَ دَفَنُوا زَوْجَكِ وَصَلُوا عِنْدَ الْبَابِ، وَسَيَحْمِلُونَكِ أَنْتِ أَيْضًا!“
وَلَا نَمْتَحِنِ الْمَسِيحَ كَمَا فَعَلَ بَعْضُهُمْ، فَأَهْلَكَتْهُمُ الْحَيَّاتُ.
لَا تَمْتَحِنُوا الْمَوْلَى إِلَهَكُمْ كَمَا فَعَلْتُمْ فِي مَسَّةَ.