الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




كورنثوس الثانية 10:7 - الكتاب الشريف

اُنْظُرُوا إِلَى الْأُمُورِ عَلَى حَقِيقَتِهَا: إِنْ كَانَ وَاحِدٌ يَثِقُ أَنَّهُ يَنْتَمِي لِلْمَسِيحِ، فَيَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَتَذَكَّرَ أَنَّنَا نَحْنُ أَيْضًا نَنْتَمِي لِلْمَسِيحِ بِنَفْسِ الْمِقْدَارِ.

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

أَتَنْظُرُونَ إِلَى مَا هُوَ حَسَبَ ٱلْحَضْرَةِ؟ إِنْ وَثِقَ أَحَدٌ بِنَفْسِهِ أَنَّهُ لِلْمَسِيحِ، فَلْيَحْسِبْ هَذَا أَيْضًا مِنْ نَفْسِهِ: أَنَّهُ كَمَا هُوَ لِلْمَسِيحِ، كَذَلِكَ نَحْنُ أَيْضًا لِلْمَسِيحِ!

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

أتَنظُرونَ إلَى ما هو حَسَبَ الحَضرَةِ؟ إنْ وثِقَ أحَدٌ بنَفسِهِ أنَّهُ للمَسيحِ، فليَحسِبْ هذا أيضًا مِنْ نَفسِهِ: أنَّهُ كما هو للمَسيحِ، كذلكَ نَحنُ أيضًا للمَسيحِ!

انظر الفصل

كتاب الحياة

أَتَحْكُمُونَ عَلَى الأُمُورِ بِحَسَبِ ظَوَاهِرِهَا؟ إِنْ كَانَتْ لأَحَدٍ ثِقَةٌ فِي نَفْسِهِ بِأَنَّهُ يَخُصُّ الْمَسِيحَ، فَلْيُفَكِّرْ أَيْضاً فِي نَفْسِهِ بِأَنَّهُ كَمَا يَخُصُّ هُوَ الْمَسِيحَ، كَذَلِكَ نَخُصُّهُ نَحْنُ أَيْضاً.

انظر الفصل

المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

انظُروا إلى الأُمورِ على حَقيقَتِها: فإن زَعَمَ أحَدُكُم بِتَكَبُّرٍ أنّهُ حَواريُّ السَّيِّدِ المسيحِ، فليَفهَم أنّني حَواريٌّ أيضًا، بالمِقدارِ نَفسِهِ.

انظر الفصل
ترجمات أخرى



كورنثوس الثانية 10:7
21 مراجع متقاطعة  

”وَكُلُّ مَا يَعْمَلُونَهُ هُوَ بِقَصْدِ أَنْ يَلْفِتُوا نَظَرَ النَّاسِ إِلَيْهِمْ، فَهُمْ يَجْعَلُونَ عَصَائِبَهُمْ عَرِيضَةً، وَأَهْدَابَ ثِيَابِهِمْ طَوِيلَةً.


فَقَالَ لَهُمْ: ”أَنْتُمْ تَظْهَرُونَ صَالِحِينَ فِي نَظَرِ النَّاسِ، لَكِنَّ اللهَ يَعْرِفُ قُلُوبَكُمْ. فَمَا يَعْتَبِرُهُ النَّاسُ عَظِيمًا هُوَ مَكْرُوهٌ فِي نَظَرِ اللهِ.


لَا تَحْكُمُوا حَسَبَ الظَّاهِرِ، بَلِ احْكُمُوا بِالْعَدْلِ.“


أَعْنِي أَنَّ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ يَقُولُ: ”أَنَا مَعَ بُولُسَ“ أَوْ: ”أَنَا مَعَ أَبُلُّوسَ“ أَوْ: ”أَنَا مَعَ بُطْرُسَ“ أَوْ: ”أَنَا مَعَ الْمَسِيحِ.“


إِنْ كَانَ وَاحِدٌ يَظُنُّ أَنَّهُ نَبِيٌّ أَوْ أَنَّ عِنْدَهُ مَوْهِبَةً مِنَ الرُّوحِ، فَيَجِبُ أَنْ يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَكْتُبُهُ لَكُمْ هُوَ أَمْرٌ مِنَ الْمَسِيحِ.


لَكِنْ كُلُّ وَاحِدٍ حَسَبَ تَرْتِيبِهِ: فَالْمَسِيحُ قَامَ أَوَّلًا، وَعِنْدَمَا يَأْتِي الْمَسِيحُ مَرَّةً ثَانِيَةً، يَقُومُ الَّذِينَ يَنْتَمُونَ لَهُ.


وَأَنْتُمْ تَنْتَمُونَ لِلْمَسِيحِ، وَالْمَسِيحُ يَنْتَمِي لِلّٰهِ.


أَنَا حُرٌّ! أَنَا رَسُولٌ! أَنَا رَأَيْتُ عِيسَى مَوْلَانَا، وَأَنْتُمْ ثَمَرُ خِدْمَتِي لَهُ.


ثُمَّ أَطْلُبُ مِنْكُمْ بِوَدَاعَةِ الْمَسِيحِ وَلُطْفِهِ، أَنَا بُولُسَ الَّذِي يَقُولُونَ عَنِّي إِنِّي مُتَوَاضِعٌ وَأَنَا عِنْدَكُمْ، وَجَرِيءٌ وَأَنَا بَعِيدٌ عَنْكُمْ.


لِأَنَّ كَثِيرِينَ يَفْتَخِرُونَ بِامْتِيَازَاتِهِمِ الدُّنْيَوِيَّةِ، فَلِمَاذَا لَا أَفْتَخِرُ أَنَا أَيْضًا؟


هَلْ هُمْ خُدَّامُ الْمَسِيحِ؟ أَقُولُ كَمَجْنُونٍ، أَنَا أَحْسَنُ مِنْهُمْ! فَقَدْ تَعِبْتُ أَكْثَرَ مِنْهُمْ، وَسُجِنْتُ أَكْثَرَ مِنْهُمْ، وَجُلِدْتُ أَكْثَرَ مِنْهُمْ، وَتَعَرَّضْتُ لِلْمَوْتِ أَكْثَرَ مِنْهُمْ.


لِأَنَّكُمْ عَلَى أَتَمِّ الْاِسْتِعْدَادِ أَنْ تَقْبَلُوا إِنْ كَانَ وَاحِدٌ يَأْتِي إِلَيْكُمْ لِيُبَشِّرَكُمْ بِعِيسَى آخَرَ غَيْرِ الَّذِي بَشَّرْنَاكُمْ بِهِ، أَوْ لِتَنَالُوا رُوحًا آخَرَ غَيْرَ الَّذِي نِلْتُمُوهُ، أَوْ لِتَقْبَلُوا إِنْجِيلًا آخَرَ غَيْرَ الَّذِي قَبِلْتُمُوهُ!


أَنَا تَصَرَّفْتُ كَغَبِيٍّ. أَنْتُمْ أَجْبَرْتُمُونِي عَلَى هَذَا، كَانَ يَجِبُ عَلَيْكُمْ أَنْ تَمْدَحُونِي، لِأَنِّي لَسْتُ أَقَلَّ شَأْنًا مِنْ هَؤُلَاءِ ”الرُّسُلِ الْعُظَمَاءِ“ حَتَّى وَإِنْ كُنْتُ لَا أُسَاوِي شَيْئًا.


أَنْتُمْ تُرِيدُونَ دَلِيلًا عَلَى أَنَّ الْمَسِيحَ يَتَكَلَّمُ بِوَاسِطَتِي! هَذَا هُوَ الدَّلِيلُ: إِنَّهُ لَيْسَ ضَعِيفًا بَيْنَكُمْ، بَلْ قَوِيًّا!


نَحْنُ لَا نَعُودُ نَمْدَحُ أَنْفُسَنَا لَكُمْ، بَلْ نُعْطِيكُمْ فُرْصَةً لِتَفْتَخِرُوا بِنَا، لِكَيْ يُمْكِنَكُمْ أَنْ تُجَاوِبُوا عَلَى الَّذِينَ يَفْتَخِرُونَ بِالْمَظَاهِرِ الْخَارِجِيَّةِ، لَا بِمَا فِي الْقَلْبِ.


وَبِمَا أَنَّكُمْ لِلْمَسِيحِ، فَأَنْتُمْ إِذَنْ نَسْلُ إِبْرَاهِيمَ، وَلَكُمْ نَصِيبٌ فِي الْبَرَكَةِ الَّتِي وَعَدَ اللهُ بِهَا.


أَمَّا نَحْنُ، فَإِنَّنَا نَنْتَمِي لِلّٰهِ. فَمَنْ يَعْرِفُ اللهَ يَسْمَعُ لَنَا، وَمَنْ لَا يَنْتَمِي لِلّٰهِ، لَا يَسْمَعُ لَنَا. بِهَذَا نَعْرِفُ رُوحَ الْحَقِّ مِنْ رُوحِ الضَّلَالِ.


فَقَالَ اللهُ لِصَمُويِلَ: ”لَا يَهُمَّكَ مَنْظَرُهُ وَطُولُهُ، لِأَنِّي رَفَضْتُهُ. اللهُ لَا يَنْظُرُ إِلَى الْأَشْيَاءِ الَّتِي يَنْظُرُ إِلَيْهَا الْإِنْسَانُ، لِأَنَّ الْإِنْسَانَ يَنْظُرُ إِلَى الْمَظْهَرِ، أَمَّا اللهُ فَيَنْظُرُ إِلَى الْقَلْبِ.“