صموئيل الأول 1:5 - الكتاب الشريف وَأَمَّا حِنَّةُ فَيُعْطِيهَا نَصِيبَ اثْنَيْنِ، لِأَنَّهُ كَانَ يُحِبُّهَا، وَلَكِنَّ اللهَ جَعَلَهَا عَاقِرًا. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَأَمَّا حَنَّةُ فَأَعْطَاهَا نَصِيبَ ٱثْنَيْنِ، لِأَنَّهُ كَانَ يُحِبُّ حَنَّةَ. وَلَكِنَّ ٱلرَّبَّ كَانَ قَدْ أَغْلَقَ رَحِمَهَا. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وأمّا حَنَّةُ فأعطاها نَصيبَ اثنَينِ، لأنَّهُ كانَ يُحِبُّ حَنَّةَ. ولكن الرَّبَّ كانَ قد أغلَقَ رَحِمَها. كتاب الحياة أَمَّا حَنَّةُ فَكَانَ يُعْطِيهَا نَصِيبَ اثْنَيْنِ لأَنَّهُ كَانَ يُحِبُّهَا. غَيْرَ أَنَّ الرَّبَّ جَعَلَهَا عَاقِراً. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح أمّا حنينة فكان يعطيها نصيبًا مميزًا لأنّه يحبّها، رغم أنّ الله جعلها عاقرًا. الترجمة العربية المشتركة وأمَّا حَنَّةُ فيُعطيها حِصَّةً واحدةً معَ أنَّهُ كانَ يُحِبُّها، لأنَّ الرّبَّ جعَلَها عاقِرا. |
وَأَمَّا سَارَايُ زَوْجَةُ أَبْرَامَ فَلَمْ تَلِدْ لَهُ أَطْفَالًا. وَكَانَتْ لَهَا جَارِيَةٌ مِصْرِيَّةٌ اسْمُهَا هَاجِرُ.
لِأَنَّ اللهَ كَانَ قَدْ أَصَابَ كُلَّ نِسَاءِ بَيْتِ أَبِيمَلِكَ بِالْعُقْمِ، بِسَبَبِ سَارَةَ زَوْجَةِ إِبْرَاهِيمَ.
فَلَمَّا رَأَتْ رَاحِيلُ أَنَّهَا لَمْ تَلِدْ لِيَعْقُوبَ غَارَتْ مِنْ أُخْتِهَا، وَقَالَتْ لِيَعْقُوبَ: ”أَعْطِنِي أَوْلَادًا وَإِلَّا أَمُوتُ.“
فَغَضِبَ يَعْقُوبُ مِنْهَا وَقَالَ: ”هَلْ أَنَا مَكَانُ اللهِ الَّذِي حَرَمَكِ مِنَ الْوِلَادَةِ؟“
وَقَدَّمُوا لَهُمْ أَنْصِبَةً مِنْ مَائِدَةِ يُوسِفَ، فَكَانَ نَصِيبُ بِنْيَمِينَ 5 أَضْعَافِ أَيِّ وَاحِدٍ فِيهِمْ. فَأَكَلُوا وَشَرِبُوا مَعَهُ.
وَأَعْطَى كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ ثَوْبًا جَدِيدًا، أَمَّا بِنْيَمِينُ فَأَعْطَاهُ 300 عُمْلَةٍ مِنَ الْفِضَّةِ وَ5 ثِيَابٍ جَدِيدَةٍ.
إِنْ كَانَ لِرَجُلٍ زَوْجَتَانِ، وَاحِدَةٌ مَحْبُوبَةٌ وَالْأُخْرَى مَكْرُوهَةٌ، فَوَلَدَتْ لَهُ الْاِثْنَتَانِ أَبْنَاءَ، وَكَانَ الْاِبْنُ الْبِكْرُ لِلزَّوْجَةِ الْمَكْرُوهَةِ،