لِكَيْ نُرْجِعَ صُنْدُوقَ إِلَهِنَا إِلَيْنَا، لِأَنَّنَا أَهْمَلْنَاهُ فِي أَيَّامِ شَاوُلَ.“
فَنُرْجِعَ تَابُوتَ إِلَهِنَا إِلَيْنَا لِأَنَّنَا لَمْ نَسْأَلْ بِهِ فِي أَيَّامِ شَاوُلَ».
فنُرجِعَ تابوتَ إلهِنا إلَينا لأنَّنا لم نَسألْ بهِ في أيّامِ شاوُلَ».
حَتَّى نُرْجِعَ تَابُوتَ إِلَهِنَا، لأَنَّنَا أَهْمَلْنَا طَلَبَ الْمَشُورَةِ بِوَاسِطَتِهِ مُنْذُ أَيَّامِ شَاوُلَ».
فنُرجِـعَ تابوتَ عَهدِ إلهِنا الّذي أهمَلْناهُ في أيّامِ شاوُلَ».
ثُمَّ قَالَ لِكُلِّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ: ”إِنِ اسْتَحْسَنْتُمْ وَكَانَتْ هَذِهِ مَشِيئَةَ الْمَوْلَى إِلَهِنَا، نُرْسِلُ إِلَى بَقِيَّةِ إِخْوَتِنَا جَمِيعًا، فِي كُلِّ أَنْحَاءِ بِلَادِ إِسْرَائِيلَ، وَأَيْضًا إِلَى الْأَحْبَارِ وَاللَّاوِيِّينَ الَّذِينَ مَعَهُمْ فِي مُدُنِهِمْ وَقُرَاهُمْ، لِيَجْتَمِعُوا إِلَيْنَا.
فَوَافَقَتْ كُلُّ الْجَمَاعَةِ عَلَى ذَلِكَ، لِأَنَّ كُلَّ الشَّعْبِ اسْتَحْسَنَ الْأَمْرَ.
فَفِي الْمَرَّةِ الْمَاضِيَةِ، عَاقَبَنَا الْمَوْلَى إِلَهُنَا، لِأَنَّكُمْ أَنْتُمُ اللَّاوِيِّينَ لَمْ تَكُونُوا مَوْجُودِينَ لِتَحْمِلُوهُ، وَنَحْنُ لَمْ نَسْأَلِ اللهَ عَنْ كَيْفِيَّةِ نَقْلِهِ.“
سَمِعْنَا أَنَّ صُنْدُوقَ الْعَهْدِ فِي أَفْرَاتَةَ، وَجَدْنَاهُ فِي حُقُولِ يَعَارِيمَ.
فَقَالَ شَاوُلُ لِأَخِيَّا: ”أَحْضِرْ صُنْدُوقَ عَهْدِ اللهِ.“ لِأَنَّ الصُّنْدُوقَ كَانَ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ مَعَ بَنِي إِسْرَائِيلَ.
وَقَالَ شَاوُلُ: ”تَعَالَوْا نَنْزِلُ وَرَاءَ الْفِلِسْطِيِّينَ لَيْلًا وَنَنْهَبُهُمْ حَتَّى طُلُوعِ الْفَجْرِ، وَلَا نُبْقِي مِنْهُمْ أَحَدًا.“ فَقَالُوا: ”اِعْمَلْ كُلَّ مَا يَحْلُو لَكَ.“ لَكِنَّ الْحَبْرَ قَالَ: ”لِنَسْأَلِ اللهَ أَوَّلًا!“
فَاسْتَشَارَ اللهَ لَهُ، وَأَعْطَاهُ طَعَامًا، وَأَعْطَاهُ أَيْضًا سَيْفَ جُلْيَاتَ الْفِلِسْطِيِّ.“
فَهَلْ كَانَتْ هَذِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فِيهَا أَسْتَشِيرُ اللهَ لَهُ؟ كَلَّا! فَيَا سَيِّدِي الْمَلِكَ، لَا تَتَّهِمْنِي وَلَا تَتَّهِمْ أَهْلِي، لِأَنِّي لَا أَعْرِفُ شَيْئًا أَبَدًا عَنْ هَذَا الْمَوْضُوعِ!“
فَاسْتَشَارَ دَاوُدُ اللهَ وَقَالَ: ”هَلْ أَذْهَبُ وَأُحَارِبُ هَؤُلَاءِ الْفِلِسْطِيِّينَ؟“ فَأَجَابَهُ اللهُ: ”اِذْهَبْ وَحَارِبِ الْفِلِسْطِيِّينَ وَأَنْقِذْ قَعِيلَةَ.“