ومُكَوِّنَ الإِنْسانِ بِحِكمَتِكَ، لِكَي يَسودَ الخَلائِقَ الَّتي صَنَعتَها،
يا مَنْ أوجَدَ الإنسانَ بِحِكمَتِهِ وجعَلَهُ يسودُ على الخَلائِقِ الـتي صنَعَها،