لأَنَّ أَفْكارَ البَشَرِ مُتَرَدِّدة، وخَواطِرَنا غَيرُ راسِخَة،
فالعَقلُ البشَرِيُّ قاصِرٌ، ووَسائِلُهُ عاجِزَةٌ كُلَ العَجْزِ.