وإِن كانَتِ الفِطنَةُ هي الَّتي تَعمَل فمَن أَمهَرُ مِنها في هَندَسةِ الكائنات؟
وإنْ كانَتِ الفِطنَةُ سَبـيلا إلى النَّجاحِ في العمَلِ، فأيُّ شيءٍ أكثَرُ دَهاءً مِنَ الحِكمَةِ؟