فأَوَّلُها الرَّغبَةُ الصَّادِقَةُ في التَّأديب، والِٱهتِمامُ بِالتَّأديبِ هو المَحبَّة،
فرَأْسُ الحِكمَةِ حَقُا هوَ الرَّغبَةُ في طَلَبِ التَّأديبِ.