فٱرغَبوا في كلامي وٱصْبوا إِلَيه تَتَأَدَّبوا.
وخُلاصَةُ القولِ هيَ أنْ تَحتَرِموا تَعاليمي وتَرغَبوا فيها، فتَتَأَدَّبوا خَيرَ تأديبٍ