شَبِعْنا في سُبُلِ الإِثْمِ والهَلاك، وٱجتَزْنا بَرارِيَ لا طُرُقَ فيها، وأَمَّا طَريقُ الرَّبِّ فلم نَعرِفْه.
أنهَكْنا أنفُسَنا في سُلوكِ طَريقِ الشَّرٌ والهَلاكِ، وهِمْنا على وُجوهِنا في مَتاهةٍ بِلا مَعالِمَ، وكانَ أولَى بِنا أنْ نَعلَمَ طريقَ الرّبٌ.