فإِنَّهم يُبصِرونَ آخِرَةَ الحكيم، ولا يَفقَهونَ ماذا أَرادَ الرَّبُّ في شأنِه، ولِماذا جَعَلَه في أَمان.
وهُم إذا رأَوا حكيمًا عاجَلَهُ الموتُ، لا يَفهَمونَ أنَّ تِلكَ هيَ مَشيئَةُ الرّبٌ، وأنَّهُ أرادَ في ذلِكَ أنْ يَنقُلَهُ إلى دارِ الأمانِ.