لأَنَّ رَجاءَ ناكِرِ الجَميلِ يَذوب كالصَّقيعِ الشَّتْوِيّ، ويَجْري كماءٍ لا يُستَعمَل.
فرَجاءُ مَنْ لا يَشكُرُكَ يَذوبُ كَجَليدٍ شَتَويٍّ ويَذهَبُ كماءٍ لا مَنفَعَةَ فيهِ.