بل حَسِبَ حَياتَنا لُعبَةَ أَولاد، ووُجودَنا سوقَ أَرْباحٍ فقال: «لا بُدَّ مِنَ الرِّبحِ بِجَميعِ الوَسائِل، ولَو بِالظُّلم».
وحَسِبَ أنَّ حياةَ الإنسانِ تَسلِـيَةٌ وعُمْرَهُ مِهرَجانٌ لِلرِّبْحِ ولو بِالظُّلْمِ.