لأَنَّ ما يَتَعَقَّبُ دائِمًا مَعصِيَةَ الظَّالِمين لَيسَ هو قُدرَةَ المُقسَمِ بِهم، بلِ الحُكمُ على الخاطِئين.
وهذا العِقابُ لا تُنزِلُهُ بِهِم أصنامُهُمُ الـتي بِها يَحلِفونَ، بلِ القضاءُ العادِلُ الـذي يَنزِلُ دائِمًا بالأشرارِ.