فٱستُميلَ الجُمْهورُ بِرَوعَةِ الإِنْتاج، حَتَّى إِنَّ الَّذينَ كانوا قَبلَ قَليلٍ يُكرِمونَه إِكْرامَ إِنْسانٍ عَدُّوه مَعْبودًا.
فكانَ الجُمهورُ يَنخَدِعُ بِرَونَقِ ذلِكَ المَصنوعِ، حتـى إنَّهُم حَسِبوهُ إلهًا وكانوا قَبلَ قليلٍ يُكرِمونَه كإنسانٍ