ولم تَدخُلِ العالَم، إِلاَّ بِحُبِّ النَّاسِ لِلمَجدِ الباطِل، ولِذٰلك كُتِبَت لها نِهايةٌ عاجِلَة.
وإذا كانَت دَخَلَتِ العالَمَ، فلأَنَّ النَّاسَ يَعشَقونَ المَجدَ الباطِلَ، ولِذلِكَ سَتَنتَهي سَريعًا.