إِنَّ فِكرَةَ صِناعَةِ الأَصْنامِ هي أَصْلُ الزِّنى، وٱختِراعَها فَسادٌ لِلحَياة.
وما مِنْ شَكٍّ أنَّ اَخْتِراعَ الأصنامِ هوَ أصلُ الفِسْقِ، وأنَّ اَبْتِكارَها مَفسَدَةٌ لِحياةِ الإنسانِ.