فبِأَيَّةِ مُداراةٍ حاكَمتَ أَبْناءَكَ الَّذينَ وَعَدتَ آباءَهم بِأَقْسامٍ وعُهودٍ أَجمَلَ المَواعِد؟
فكَيفَ لا تَعتَني كُلَ الاعتِناءِ بأبنائِكَ الـذينَ عَقَدْتَ معَ آبائِهِمِ المَواثيقَ والعُهودَ؟