فكانَت تُهلِكُهم خَوفًا مِن مَنظَرِها، فَضلًا عن أَن تُبيدَهم بِضَرَرِها.
بِحَيثُ أنَّ أشكالَها المُرعِبَةَ وحدَها تكفي لِتَدميرِ أعدائِكَ، هذا بِغَضٌ النَّظَرِ عَنْ قُدْرَتِها الفِعلِـيَّةِ