وبِسَبَبِ الأَفْكارِ الغَبِيَّةِ الظَّالِمَة، الَّتي أَضَلَّتهم حَتَّى عَبَدوا زَحَّافاتٍ لا نُطْقَ لَها وحَشَراتٍ حَقيرة، عاقَبتَهم بِأَن أَرسَلتَ علَيهم جَمًّا مِنَ الحَيَواناتِ الَّتي لا نُطْقَ لَها،
وضَلَ أعداؤُكَ، أَيُّها الرّبُّ، في أعمالِهِم الحَمقاءِ فعَبَدوا أَفاعيَ لا عَقلَ لها ووُحوشًا حقيرةً فاَنْتَقَمْتَ مِنهَم بِأنْ أرسَلْتَ علَيهِم حَشْدًا مِنْ هذِهِ الوُحوشِ،