والآن، فلا مِن أَجْلِ الزِّنى أَتَّخِذُ أُخْتي هٰذه زَوجَةً، بل في سَبيلِ الحَقّ. إِقْضِ بِأَن تُنعِمَ عَلَيَّ وعلَيها بالرَّحمة، وبِأَن نَشيخَ كِلانا معًا».
والآنَ يا ربُّ، أنا لا أتزوَّجُ هذِهِ الفتاةَ بدافعِ الشَّهوةِ، وإنما وَفقًا لِلأصولِ، فاَرحَمْنا يا ربُّ حتى نَشيخَ معًا»،