فبارَكَ رَعوئيلُ إِلٰهَ السَّماءِ وقال: «مُباركٌ أَنتَ، أَللَّهُمَّ، بِكُلِّ بَرَكَةٍ طاهِرة، وَلْيُباركوكَ أَبَدَ الدُّهور!
فحمَدَ رعوئيلُ الله وقالَ: «بِكَ يَليقُ الحَمدُ أيُّها الرّبُّ الطَّاهِرُ القُدُّوسُ، فَلتَحْمدْكَ خَلائِقُكَ وملائِكَتُكَ وأتقياؤكَ إلى الأبدِ.