فخَرَجَ طوبِيَّا يَبحَثُ عن رَجُلٍ يُرافِقُه إِلى ميدِيا ويَعرِفُ الطَّريق. وعِندَ خُروجِه وَجَدَ المَلاكَ رافائيلَ واقِفًا أَمامَه، ولَم يَعْلَمْ بِأَنَّه مَلاكٌ مِن مَلائِكَةِ الله.
فلمَّا خرجَ طوبيّا لِيبحثَ عَنْ رفيقٍ لَه وجَدَ رافائيلَ الملاكَ ولم يكُنْ يَعرِفُ أنَّهُ ملاكٌ