ولَكِن كَيفَ أَستَطيعُ أَن أَستَرِدَّ مِنه ذٰلك المال، وهو لا يَعرِفُني وأَنا لا أَعرِفُه؟ فما العَلامَةُ الَّتي أُعْطيه إِيَّاها فيَعرِفَني ويُصدِّقَني ويُعطِيَني المال؟ ثُمَّ إِنَّ الطُّرُق إِلى ميدِيا لا أَعرِفُها لِلذَّهابِ إِلَيها».
ولكِنْ كَيفَ أحصِّلُ وديعةَ الفِضَّةِ وأنا لا أعرِفُ الرَّجلَ الذي أودَعتَها عِندَهُ؟»