ولَمَّا ماتَت أُمُّ طوبِيَّا، دَفَنَها إِلى جانِبِ أَبيه. ثُمَّ ٱنصَرَفَ هو وٱمرَأَتُه وأَولادُه إِلى ميدِيا وأَقامَ في أَحْمَتا عِنْدَ حَميه رَعوئيل.
ثُمَ دفنَ أمَّهُ معَهُ بَعدَ مَوتِها واَرتحلَ عَنْ نينوى بزوجتِهِ وبنيهِ إلى مدينةِ أحمتا ونزَلَ عِندَ رَعوئيلَ حمِّيهِ