فكُنتُ أُقَدِّمُ خُبْزي لِلجِياعِ وثِيابًا لِلْعُراة، وإِذا رَأَيتُ أَحَدًا مِن بَني أُمَّتي قد ماتَ وأُلقِيَ مِن وَراءِ أَسْوارِ نينَوى، كُنتُ أَدفِنُه.
فيُطعِمُ الجياعَ ويكسو العُراةَ ويَدفُنُ كُلَ مَيْتٍ مِنْ بَني قومِهِ يَراهُ مَرْميُا خارجَ أسوارِ نينوى.