ما أَمجَدَه مُحاطًا بِشَعبِه، عِندَ خُروجِه مِن وَراءِ بَيتِ الحِجاب،
كم كانَ رائِعًا عِندَ خُروجِهِ مِنْ وَراءِ حِجابِ الهَيكَلِ.