ما أَعظَمَ حِكمَتَكَ في شَبابِكَ، وفِطنَتَكَ الَّتي ٱمتَلأتَ بِها مِثلَ النَّهْر!
ما أعظَمَ حِكمَتَكَ يا سُلَيمانُ في شَبابِكَ! طَفَحَ عِلْمُكَ كنَهرٍ في فَيَضانِهِ،