حَتَّى يُكافِئَ الإِنْسانَ على حَسَبِ أَفْعالِه، ويُجازِيَ البَشَرَ بِأَعْمالِهم على حَسَبِ نِيَّاتِهم،
ويَحكُمُ بِعَدلٍ ويُجري القضاءَ. فالرّبُّ لا يُبطِـئْ ولا يَصبِرُ طَويلا، حتـى يُحَطِّمَ ظَهْرَ مَنْ لا يَرحَمُ،