مَن ٱتَّقى الرَّبَّ فطوبى لِنَفْسِه: على مَن يَعتَمِدُ ومَن سَنَدُه؟
هَنيئًا لِلَّذينَ يَخافونَ الرّبَ لأِنَّهُم يَعرِفونَ أينَ يَجِدونَ العَونَ.