وَيلٌ لِلقَلبِ المُتَواني، لأَنَّه لا يُؤمِنُ ولِذٰلِك لا حِمايَةَ لَه.
ويلٌ لِقلبٍ ضَعيفٍ لا يُؤْمِنُ، لأَنَّهُ لن يكونَ في أمانٍ.