أُنظُروا إِلى إِبْراهيمَ أَبيكم، وإِلى سارةَ الَّتي وَلَدَتكم، فإِنَّه كانَ وَحيدًا حينَ دَعَوتُه، وبارَكتُه وكَثَّرتُه.
رومية 4:1 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) فماذا نَقولُ في جَدِّنا إِبراهيم؟ ماذا نالَ مِن جِهَةِ الجَسَد؟ المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَمَاذَا نَقُولُ إِنَّ أَبَانَا إِبْرَاهِيمَ قَدْ وَجَدَ حَسَبَ ٱلْجَسَدِ؟ الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فماذا نَقولُ إنَّ أبانا إبراهيمَ قد وجَدَ حَسَبَ الجَسَدِ؟ كتاب الحياة وَالآنَ، مَا قَوْلُنَا فِي إِبْرَاهِيمَ أَبِينَا حَسَبَ الْجَسَدِ؟ مَاذَا وَجَدَ؟ الكتاب الشريف وَهُنَا نَسْأَلُ: مَاذَا اكْتَشَفَ أَبُونَا إِبْرَاهِيمُ بِهَذَا الشَّأْنِ؟ المعنى الصحيح لإنجيل المسيح ولنَذكُرِ الآن النّبيَّ إبراهيمَ، جَدَّ آباءِ بَني يَعقوبَ، ماذا رَأى عَن قُبولِ اللهِ لِلمؤمنينَ؟ |
أُنظُروا إِلى إِبْراهيمَ أَبيكم، وإِلى سارةَ الَّتي وَلَدَتكم، فإِنَّه كانَ وَحيدًا حينَ دَعَوتُه، وبارَكتُه وكَثَّرتُه.
ولا يَخطُرْ لَكم أَن تُعَلِّلوا النَّفْسَ فتَقولوا: «إِنَّ أَبانا هُوَ إِبْراهيم». فإِنِّي أَقولُ لَكم إِنَّ اللهَ قادِرٌ على أَن يُخرِجَ مِن هذِه الحِجارَةِ أَبناءً لإِبراهيم.
فأَثمِروا إِذًا ثَمَرًا يَدُلُّ على تَوبَتِكم، ولا تُعَلِّلوا النَّفْسَ قائِلين: «إِنَّ أَبانا هوَ إِبراهيم». فإِنِّي أَقولُ لَكم إِنَّ اللهَ قادِرٌ على أَن يُخرِجَ مِن هٰذِهِ الحِجارَةِ أَبناءً لإِبراهيم.
أَجابوه: «نَحنُ نَسْلُ إِبْراهيم، لم نَكُنْ يَومًا عَبيدًا لأَحَد! فكَيفَ تَقولُ: سَتَصيرونَ أَحْرارًا؟»
أَأَنتَ أَعظَمُ مِن أَبينا إِبراهيمَ الَّذي مات؟ وقد ماتَ الأَنبِياءُ أَيضًا. مَن تَجعَلُ نَفْسَكَ؟»
«يا إِخوَتي، يا أَبناءَ سُلالَةِ إِبراهيم، ويا أَيُّها الحاضِرونَ هُنا مِنَ الَّذينَ يَتَّقونَ الله، إِلَينا أُرسِلَت هٰذه الكَلِمَة، كَلِمَةُ الخَلاص.
ولٰكِن إِذا كانَ ظُلْمُنا يُبرِزُ بِرَّ الله، فماذا نَقول؟ أَفَما يَكونُ اللهُ ظالِمًا إِذا أَنزَلَ بِنا غَضَبَه؟ وكَلامي هٰذا كَلامٌ بَشَرِيٌّ مَحْض.
ولِذٰلك فالميراثُ يَحصُلُ بِالإيمان لِيَكونَ عَلى سَبيلِ النِّعمَة ويَبقى الوَعْدُ جاريًا على نَسْلِ إِبراهيمَ كُلِّه، لا على مَن يَنتَمونَ إِلى الشَّريعةِ فَحَسْبُ، بل على مَن يَنتَمونَ إِلى إِيمانِ إِبراهيمَ أَيضًا. وهُو أَبٌ لَنا جَميعًا،
فماذا نَقول؟ أَتَكونُ الشَّريعةُ خَطيئَة؟ مَعاذَ الله! ولٰكِنِّي لم أَعرِفِ الخَطيئَةَ إِلاَّ بِالشَّريعَة. فلَو لم تَقُلِ الشَّريعة: لا تَشتَهِ، لَما عَرَفتُ الشَّهوَة.
هُم عِبرانِيُّون؟ وأَنا عِبرانِيّ، هُم إِسرائيليُّون؟ وأَنا إِسرائيلِيّ، هُم مِن نَسْلِ إِبراهيم؟ وأَنا أَيضًا،
هٰذا وإِنَّ آباءَنا في الجَسَدِ أَدَّبونا وقد هِبناهُم. فما أَحْرانا بِأَن نَخضَعَ لأَبي الأَرْواحِ فنَحْيا!