أَمَّا أَنا فكالزَّيتونةِ الغَضَّةِ في بَيتِ الله على رَحمَةِ اللهِ تَوَكَّلتُ مدى الدَّهرِ ولِلأَبَد.
وإنّي كَزَيْتونَةٍ نَضِرَةٍ في بَيْتِ اللهِ وَثِقْت بمودَّته مَدى الدُّهور