فإِنَّ الزَّانِيَةَ حُفرَةٌ عَميقَة، والغَريبَةَ بِئرٌ ضَيِّقة،
لِأَنَّ ٱلزَّانِيَةَ هُوَّةٌ عَمِيقَةٌ، وَٱلْأَجْنَبِيَّةُ حُفْرَةٌ ضَيِّقَةٌ.
لأنَّ الزّانيَةَ هوَّةٌ عَميقَةٌ، والأجنَبيَّةُ حُفرَةٌ ضَيِّقَةٌ.
فَإِنَّ الْعَاهِرَةَ حُفْرَةٌ عَمِيقَةٌ، وَالزَّوْجَةَ الْمَاجِنَةَ بِئْرٌ ضَيِّقَةٌ،
لِأَنَّ الْعَاهِرَةَ حُفْرَةٌ عَمِيقَةٌ، وَالْفَاجِرَةَ بِئْرٌ ضَيِّقَةٌ.
وكَلَّمَته يَومًا بَعدَ يَوم، فلَم يَسمَعْ لَها أَن يَنامَ بِجانِبِها لِيَكونَ معها.
فتُنقِذُك أَيضًا مِنَ المَرأَةِ الأَجنَبِيَّة، من الغَريبَةِ الَّتي تَتَمَلَّقُ بِكَلامِها،
أَفْواهُ الأَجنَبِيَّاتِ حُفرَةٌ عَميقة، فمَن سَخِطَ الرَّبُّ علَيه يَسقُطُ فيها.
ولِمَ تَهيمُ، يا بُنَيَّ، بِالأَجنَبِيَّة، وتَحتَضِنُ الغَريبَة؟
لِتَدعُوَ عابِري الطَّريق المُستَقيمينَ في سُبُلِهم: