إِجراءُ الحَقِّ فَرَحٌ لِلبارّ وفَزَعٌ لِفاعِلِي الآثام.
إِجْرَاءُ ٱلْحَقِّ فَرَحٌ لِلصِّدِّيقِ، وَٱلْهَلَاكُ لِفَاعِلِي ٱلْإِثْمِ.
إجراءُ الحَقِّ فرَحٌ للصِّدّيقِ، والهَلاكُ لفاعِلي الإثمِ.
الْحُكْمُ بِالْعَدْلِ فَرَحٌ لِلصِّدِّيقِ، وَرُعْبٌ لِفَاعِلِي الإِثْمِ.
الْحُكْمُ بِالْعَدْلِ يُفَرِّحُ الصَّالِحَ وَيُرْعِبُ فَاعِلِي الشَّرِّ.
هَلِّلويا! آ - طوبى لِلرَّجُلِ الَّذي يَتَّقي الرَّبّ، ب - ويَهْوى وَصاياه جِدًّا.
أَتَنَعَّمُ بِفَرائِضِكَ، فلا أَنْسى كَلِمَتَكَ.
لَولا أَنَّ شَريعَتَكَ هي نَعيمي، لَهَلَكتُ في بُؤسي.
حينَئِذٍ قُلتُ: هاءَنَذا آتٍ، فقَد كُتِبَ علَيَّ في طَيِّ الكِتاب:
طَريقُ الرَّبِّ حِصنٌ لِلسَّليم، والدَّمارُ لِفاعلي الآثام.
يَتَأَمَّلُ البارُّ بَيتَ الشِّرِّير، ويُلْقي الأَشْرارَ في السُّوء.
الإِنْسانُ الَّذي يَضِلُّ عن طَريقِ التَّعَقُّل، يَسكُنُ في جَماعةِ الأَشْباح.
ولِمَ تَهيمُ، يا بُنَيَّ، بِالأَجنَبِيَّة، وتَحتَضِنُ الغَريبَة؟
فعَلِمتُ أَنَّه لا خَيرَ للإنسان، سِوى أَن يَفرَحَ وتَطيبَ نَفسُه في حَياتِه،
وكُنَّا كُلُّنا كالنَّجِس، وبِرُّنا كُلُّه كثَوبِ الطَّامِث، وكُلُّنا ذَبَلْنا كالوَرَق، وآثامُنا كالرِّيح ذَهَبَت بِنا،
فأَقولُ لَهم عَلانِيةً: «ما عَرَفْتُكُم قَطّ. إِلَيْكُم عَنِّي أَيُّها الأَثَمَة!»
قالَ لَهم يسوع: «طَعامي أَن أَعمَلَ بِمَشيئَةِ الَّذي أَرسَلَني وأَن أُتِمَّ عَمَلَه.
وإِنِّي أَطِيبُ نَفْسًا بِشَريعةِ اللهِ مِن حَيثُ إِنِّي إِنسانٌ باطِن،